٦ ـ اقتصرنا على باب واحد للفعل إذا كانت أبوابه متعددة ، ولو كانت معانيه مختلفة.
٧ ـ اخترنا من المصادر أشهرها وأكثرها استعمالا.
٨ ـ أخذنا في الاعتبار الحرف المشدّد ، فاعتبرناه حرفين ، فمثلا :
أسّ بعد (أسر) وقبل (أفك) وهكذا ...
٩ ـ رتبنا المواد هجائيا ، ثم اتبعناها بلفظ الحديث ، ثم بموضعه من أرقام أحاديث التفسير.
١٠ ـ الرقم الموضوع بين قوسين هو من الذيل بآخر التفسير ، وهو ما بعد رقم (٧٣٥).