__________________
ـ وزاد نسبته في الدرّ (٣ / ٣٠٩ ـ ٣١٠) لابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والضياء في «المختارة» عن ابن عباس.
وقال الحافظ في مختصر زوائد البزار (رقم ٢٠٨١ ـ مخطوط) : «إنما يعرف هذا من قول طاوس» ، وأورده في الكافي الشاف ، وسكت عليه.
وأخرجه الطبري في تفسيره (١١ / ٩١) بسنده عن مقسم وسعيد بن جبير عن ابن عباس موقوفا ، وفي سنده مقال.
وأخرجه الطبري (١١ / ٩١ ، ٩٢) ، وابن المبارك في «الزهد» (رقم ٢١٧) ، وابن أبي الدنيا في «الأولياء» (رقم ١٥ ، ٢٧ ـ مجموعة الرسائل) ، والدولابي في الكنى (١ / ١٠٦) ، وأبو نعيم في الحلية (١ / ٦ ، ٧ / ٢٣١) ، وابن أبي شيبة في تفسيره وابن مردويه ـ كما في تخريج الكشاف ، ومختصره (رقم ٦٦٢) ـ ، من طرق عن سعيد بن جبير مرسلا.
وزاد نسبته في الدرّ ؛ لأبي الشيخ عن سعيد مرسلا.
ـ وله شاهد : أخرجه ابن ماجه في سننه (رقم ٤١١٩) ، وأحمد (٦ / ٤٥٩) ، وعبد بن حميد (رقم ١٥٨٠ ـ منتخب) ، والطبراني في الكبير (ج ٢٤ / رقم ٤٢٣ ، ٤٢٤ ، ٤٢٥) ، وأبو نعيم في الحلية (١ / ٦) ، وابن أبي الدنيا في «الإخوان» (رقم ١٦) ، وابن أبي شيبة ومسدد وأبو يعلى في مسانيدهم ـ كما في مصباح الزجاجة ـ ، من طرق عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن شهر بن حوشب عن أسماء بنت يزيد أنها سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ألا أنبئكم بخياركم؟». قالوا : بلى ، يا رسول الله. قال : «خياركم الذين إذا رأوا ، ذكر الله عزوجل». زاد أحمد وغيره في رواية : «ألا أخبركم بشراركم». قالوا : بلى ، قال : «فشراركم المفسدون بين الأحبة ، المشّاءون بالنميمة ، الباغون البراء العنت». ـ