الصفحه ١٩٥ : موسى ولا صلته به ؛ لما ذكر أنه كان ابن عمه وكان ختنه
: زوج أخته مريم ؛ فعلى ذلك يقول ـ والله أعلم
الصفحه ٤٠٠ : .
وقوله : (فَما لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ
تَعْتَدُّونَها).
هذا يدل على أن
العدة من حق الزوج عليها
الصفحه ٣٥ : المرأة ، والأختان : آل المرأة وأهلها ، والأصهار ، آل
الفتى وأهله.
وقال أبو عوسجة
: (وَصِهْراً) من
الصفحه ١٥٣ : عَلى أَهْلِ
بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ).
قوله : (فَقالَتْ) أي : أخته التي كانت تتبعه وتمشي على أثره
الصفحه ٧٠٩ : لَعَنَتْ أُخْتَها ...) الآية [الأعراف : ٣٨] ، وقوله ـ عزوجل ـ : (وَتُحْشَرُونَ إِلى
جَهَنَّمَ) [آل عمران
الصفحه ٨١ : ، وإني
لعملكم الذي تعملون من المبغضين ؛ أكره المقام فيكم ، وأبغض رؤية أعمالكم التي
تعملون ، فكيف توعدونني
الصفحه ١٤٣ : وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ أُولئِكَ لَهُمْ) [هود : ١١] كذا.
وقال بعضهم : (فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها) أي : رؤية الرب
الصفحه ٨ : ـ والله أعلم ـ : أنه لم يجعل في وسع البشر رؤية
الملك على صورته وعلى ما هو عليه ؛ إذ جنس هذا غير جنس أولئك
الصفحه ٢٦٢ : ، والنطق ، والفهم ، والرؤية
، وجميع ما تنتفع به قبل ذلك ، ثم يردّ ذلك إليهم من غير أن عرفوا بذلك فيعودون
الصفحه ٥٣٧ : قد رأوا ما خلق لهم من الأنعام وما ذكر.
والثاني : على
الأمر على الرؤية والنظر فيما ذكر ، أي : فليروا
الصفحه ٥٣٨ :
، يتأدى على ذلك شكر ما أنعم عليهم على جهة ما لو كان على الأمر بالرؤية فيما خلق
والنظر ، والله أعلم
الصفحه ٥٣٩ : على
الوجهين : إن كان على الأمر بالرؤية والنظر أي : فلير الإنسان ولينظر أن من قدر
على خلق الإنسان مبتدأ
الصفحه ٥٦٤ : وأحد ؛ حتى لا يحجبه ولا يمنعه
بعد المسافة والمكان عن النظر والرؤية ، والله أعلم.
والثاني : أن
كيف
الصفحه ٦٠ : لم نزل منهم على حذر.
وقال أبو معاذ
: حاذرون : مؤدون من الأداة ، أي : تام السلاح (٣).
وفي خروج
الصفحه ٦٥٩ :
عزوجل ـ (خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها) أو كلام نحو هذا.
وعندنا