الصفحه ١٩٢ : عنها من استحباب التجمل بأجود ما يقدرون عليه من
اللباس ينافي ما هو المتسالم من فضيلة الزهد وإيثار الآخرة
الصفحه ٢٨ : مخالفته وعصيانه ولا يكون الموارد
خاليا عن الحكم كي يحرم المكلف من فضيلة العبودية ونور الطاعة وتمامية الدين
الصفحه ١١٩ : جمع من
المفسرين ان معنى فرض في قوله تعالى (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ) والعناية في ذلك ان المكتوب حيث
الصفحه ١١٥ : (ص)
المدينة وفرض الله الفرائض من الصلب ، فأطعم رسول الله الجد فأجاز ذلك كله ثم قال
يا فضيل حرف وما حرف (مَنْ
الصفحه ٢٣٨ : ) (الأعراف ١٨) فهذه
الأسماء منها ما يحكي عن نعوت ذاته مثل العلم والقدرة والحيات ومنها ما يحكي عن
نعوت أفعاله
الصفحه ٨٦ : الأمور المثبتة في مقابل المنهية سواء كانت سنة في
فريضة أو أمر راجع ذو فضيلة والقرينة على ذلك هو قوله
الصفحه ١٣٠ : ما ذكرناه من تميز الأهل عن الناس بالفضيلة
والكرامة صدر الآية وهو قوله تعالى (وَلا تَمُدَّنَّ
الصفحه ٢١٣ : بأباطيل نفسها وامنيتها الكاذبة وفي تأديب النفس وتطهيرها وسوقها الى
المكارم والفضائل وكذا في انشراح الصدر
الصفحه ٢٥٩ : بالوجوب
التعيني ومنشأ هذا القول على ما زعموا الآية الكريمة وما في سياقها من الروايات
طائفة أخرى من
الصفحه ٢٠١ :
على الأحداث
والإيجاد أيضا ولكل واحد مما ذكرنا من مصاديق العمران فضيلة ومثوبات عظيمة قد وردت
السنن
الصفحه ٤٩ :
لا ينفك غالبا عن
التشوق إلى المغفرة والاستحياء من الله سبحانه واما اشتراط الاستغفار الإنشائي
الصفحه ١٩١ : مصاديقها بما ورد من
الروايات عن أئمة أهل البيت (ع).
في تفسير العياشي
عن محمد بن الفضيل عن أبي الحسن الرضا
الصفحه ١١٨ : الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً) النساء (١٠٢).
أقول الظاهر من
بعض
الصفحه ١١٦ : من الظهر وركعتان من العصر. لا
يجوز الوهم فيهن. وهي الصلاة التي فرضها الله عزوجل على المؤمنين في
الصفحه ٢٦٩ :
فَانْتَشِرُوا) (الجمعة ـ ١٠)
وقوله تعالى (وَلا تَعْجَلْ
بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ