الصفحه ١٧ : أيضا مثل إذا التقى الختانان وجب الغسل انتهى.
أقول الحق في
المقام عدم صحة الاستدلال بالآية على الوجوب
الصفحه ٣١ : بالتحريم الجزمي وبالجملة لا بد من الالتزام بلزوم هذا التشنيع
والتهجين والذي ذكروه من التوجيهات لا ينفع في
الصفحه ٧٢ : على رقاب الناس وملك أمورهم وحكم فيهم بما
شاء وأراد فإنما يتصرف في سلطان الرب تعالى ولا يسوغ ذلك برضا
الصفحه ١٦ : المستفاد من الباء
قال الشيخ (قده) في الخلاف وقد ثبت ان الباء يقتضي التبعيض لأنه لا بد من أن يكون
لدخولها في
الصفحه ٨٢ : الحكم أن كان منوعا للموضوع وكان هناك
عموم أو إطلاق فلا بد أن يؤخذ بهذا العموم والإطلاق وإسراء الحكم الى
الصفحه ٤٤ :
المنار ملخصا أن
أذى بمعنى الضرر وعلة للحكم قدم على الحكم تسهيلا لقبول المتساهلين.
وفيه أولا ان
الصفحه ٢٨ : ء على مذهبهم لا يخلو واقعة من الحكم الشرعي لا بد
من استنباطه وتفهيمه من الكتاب والسنة.
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٦ : قطعيا عن ثبوت الحكم مع الشرطين وبدون الخوف أيضا.
«أقول ما ذكره لا
ريب فيه في الجملة الا ان التنظير
الصفحه ١٢ : المفعول لامسحوا هو الضمير الذي كناية عن الأيدي والرؤوس مفعولا ثان لا بد من
التعدية إليها من الباء فحينئذ
الصفحه ٥١ : حمله
على الأعيان فلا بد من تأويله بتقدير مضاف اي ذو نجس يعني ان المشركين حيث انهم لم
يجتنبوا من
الصفحه ٩٢ : رسوله (ص) الا انه لا مسوغ
لتفسير الحب بالله بالحب بدين الله وتأويل اتباع النبي بدين النبي فإن العنايتين
الصفحه ٢٠٤ : العلاء كما في سيرة الحلبية قال
قلت لمحمد بن الحنيفة انا لنتحدث ان بدء الآذان كان من رؤيا راها رجل من
الصفحه ١٨٥ : الكعبة لا من أجل استقلالها من كونها قبلة فلا بد من تأويل كلام القائلين ان
الجهة قبلة البعيد بما ذكرنا من
الصفحه ٢٦٤ : فيجب التبري عنهم واللعن عليهم حفظا لولايته تعالى على أنفسهم وهذا
الحكم حكم عقلي ابدي ولو أبيت مما ذكرنا
الصفحه ٣٤ :
ويجب الالتزام بأن
الحكم ما حكم والدين ما شرع والسبيل ما أوضح والطريق ما بين وكل من وضع دينا أو