الصفحه ٥٠٤ : ) (١) والمشهود : يوم القيامة ، ثم قرأ : (ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ
وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ
الصفحه ٥٠٣ : أجمعين ، وهو سيد الأيام عند الله ، وأحبّ
الأعمال فيه إلى الله ، وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلي يسأل
الصفحه ٥٧٧ : وأعمالهم. وأخرج
عبد بن حميد عن أنس قال : العمل في ليلة القدر والصدقة والصلاة والزكاة أفضل من
ألف شهر. وأخرج
الصفحه ٢٩٦ : حميد وابن المنذر من طريق سعيد بن جبير
عن ابن عباس أنه قال له رجل : (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ
الصفحه ٤٩٧ : (وَما وَسَقَ) قال : وما جمع. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي
حاتم عنه أيضا في قوله : (وَالْقَمَرِ
الصفحه ٥٣٢ : ليالي من ذي الحجة». وأخرج عبد بن حميد عن طلحة
بن عبد الله أنه دخل على ابن عمر هو وأبو سلمة بن عبد
الصفحه ١٧٤ : ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر ، والحاكم وصحّحه ، وابن
مردويه ، والبيهقي في البعث ، عن أبي موسى
الصفحه ١٧٥ : الفريابي وابن أبي شيبة
وهناد وعبد بن حميد وابن جرير عن ابن عبد الله بن الزبير نحوه. وأخرج الطبراني
وابن
الصفحه ٢٩٠ : قرأ : «فطلّقوهن لقبل عدتهن». وأخرج ابن الأنباري وسعيد بن منصور وعبد
بن حميد وابن المنذر والبيهقي عن
الصفحه ٣٤٣ : أبي حاتم عن
البراء بن عازب (قُطُوفُها دانِيَةٌ) قال : قريبة. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن
الصفحه ٣٨٤ : تقطع لا تهدر. وأخرج ابن أبي
شيبة وعبد بن حميد ، وابن منيع في مسنده ، وابن المنذر وابن أبي حاتم ومحمد بن
الصفحه ٥٤٣ : ولد : ولده. وأخرج
الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عنه في الآية. قال : الوالد
الصفحه ٥٤٤ : : جبل زلال في جهنم. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن
عباس قال : العقبة النار. وأخرج عبد بن حميد عنه قال : عقبة
الصفحه ٥٩٩ : : «الأمن والصحة». وأخرج البيهقي عن عليّ بن أبي
طالب قال : النعيم : العافية. وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر
الصفحه ١٤٣ : ، وهناد وعبد بن حميد وابن المنذر
وابن أبي حاتم عن صالح أبي الخليل قال : لما نزلت هذه الآية (أَفَمِنْ هذَا