الصفحه ٤٧٤ : «أمين» على الوحي (وَما صاحِبُكُمْ
بِمَجْنُونٍ) الخطاب لأهل مكة ، والمراد بصاحبهم رسول الله
الصفحه ٢٩٥ : مُبَيِّناتٍ) أي : حال كونها مبينات ، قرأ الجمهور : «مبينات» على
صيغة اسم المفعول ، أي : بينها الله وأوضحها
الصفحه ١٩ : على الوحي لا قصر اتّباعه على الوحي (وَما أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ) أي أنذركم عقاب الله وأخوّفكم
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوسلم بطريق الوحي. وقوله : (فِيهِ) صفة لسلم ، وهي للظرفية على بابها ، وقيل : هي بمعنى
على ، أي : يستمعون
الصفحه ٢٦٨ : الدين ، كذا قال مالك بن أنس (١) (وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أي : وإن كانوا من قبل
الصفحه ١٠٧ :
أَرْسَلْناهُ إِلى فِرْعَوْنَ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (٣٨) فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ
وَقالَ ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (٣٩
الصفحه ١٠٩ : ء
، وتستدلوا بذلك على توحيده وصدق وعده ووعيده (فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) أي
الصفحه ٣٥٥ :
عَذابٌ أَلِيمٌ (١) قالَ يا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢) أَنِ
اعْبُدُوا اللهَ وَاتَّقُوهُ
الصفحه ١٢٦ : ينطق بالقراءة عن هواه (إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى) أي : ما هو الّذي ينطق به إلا وحي من الله يوحيه
الصفحه ٤٣٠ :
الملائكة الموكلون بالسحاب ينشرونها ، أو ينشرون أجنحتهم في الجوّ عند النزول
بالوحي ، أو هي الأمطار لأنها
الصفحه ١٦ : آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٧) أَمْ يَقُولُونَ
الصفحه ١٠٨ :
إليه حاجة ، ولا دعت إليه ضرورة (إِذْ أَرْسَلْناهُ
إِلى فِرْعَوْنَ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) الظرف متعلق
الصفحه ٣١٤ :
كُنْتُمْ صادِقِينَ (٢٥) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّما أَنَا
نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢٦) فَلَمَّا
الصفحه ١١٩ : ، والكاهن : هو الّذي يوهم
أنه يعلم الغيب من دون وحي ، أي : ليس ما تقوله كهانة ، فإنك إنما تنطق بالوحي
الّذي
الصفحه ١٢٨ : ، وفيه تفخيم للوحي الّذي أوحي إليه ، والوحي :
إلقاء الشيء بسرعة ، ومنه الوحاء وهو السرعة ، والضمير في