الصفحه ١٢١ : الجنة الجنة اشتاقوا إلى الإخوان ،
فيجيء سرير هذا حتى يحاذي سرير هذا ، فيتحدّثان فيتكئ ذا ويتكئ ذا
الصفحه ٣٤٥ : ء ، يقال : معارج ومعاريج مثل مفاتح ومفاتيح (تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
إِلَيْهِ) أي : تصعد في تلك
الصفحه ١٦٨ : الرجل يهمّ بالمعصية فيذكر
الله فيدعها من خوفه.
واختلف في
الجنتين ، فقال مقاتل : يعني جنة عدن وجنة
الصفحه ٣٦٦ : (فَزادُوهُمْ رَهَقاً) أي : زاد رجال الجنّ من تعوذ بهم من رجال الإنس رهقا ،
أي : سفها وطغيانا ، أو تكبرا وعتوّا
الصفحه ٦٤٣ : سبحانه
الّذي يوسوس بأنه ضربان : جني وإنسي ، فقال : (مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ) أما شيطان الجنّ فيوسوس في
الصفحه ٣١ : طَرِيقٍ
مُسْتَقِيمٍ) أي : إلى طريق الله القويم. قال مقاتل : لم يبعث الله
نبيا إلى الجنّ والإنس قبل محمد
الصفحه ٢٠٤ : الْيَوْمَ
جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها) «بشراكم» مبتدأ ، وخبره «جنات» على
الصفحه ٣٦٣ :
سورة الجنّ
وهي مكية. قال
القرطبي : في قول الجميع. وأخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي
الصفحه ٣٤ :
صرفت الجنّ إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّتين ، وكانوا أشراف الجنّ بنصيبين. وأخرج البخاري
الصفحه ١٧١ : لمن دون أصحاب الجنتين السابقتين من أهل الجنة ، ومعنى «من
دونهما» أي : من أمامهما ومن قبلهما ، أي : هما
الصفحه ١٨٢ : قبضتين فقال : هذه في الجنة ولا أبالي ،
وهذه في النار ولا أبالي». وأخرج أحمد أيضا عن عائشة عن رسول الله
الصفحه ٢١٠ : ما يوجب المغفرة من التوبة والعمل الصالح ؛ فإن ذلك سبب إلى الجنة ، فقال : (سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ
الصفحه ٦١٦ :
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس أنه نهر في الجنة. وأخرج الطبراني في الأوسط
، عن حذيفة في قوله
الصفحه ٦٤٤ :
كأنه استعاذ ربه من ذلك الشيطان الواحد ، ثم استعاذ بربه من جميع الجنة
والناس ، وقيل : المراد
الصفحه ١٢٩ : ء إلى مكانه. (عِنْدَها جَنَّةُ
الْمَأْوى) أي : عند تلك السدرة جنّة تعرف بجنة المأوى ، وسمّيت
جنة المأوى