الصفحه ٩١ : : أهلكناهم بالعذاب. وأخرج ابن جرير عنه قال :
الرسّ قرية من ثمود. وأخرج ابن أبي حاتم عنه أيضا قال : الرسّ بئر
الصفحه ٨٩ : على عادا ، وقصة عاد وثمود قد ذكرت فيما سبق (وَأَصْحابَ الرَّسِ) في كلام العرب : البئر التي تكون غير
الصفحه ٨٧ : صالح
عن ابن عباس ، وذكر أن خليل أبي معيط : هو أبيّ بن خلف. وأخرج ابن مردويه عن ابن
عباس أيضا في قوله
الصفحه ١٨ : في ذلك المكان ومرّ بها صفوان بن المعطل ، وكان متأخرا عن الجيش ،
فأناخ راحلته وحملها عليها ؛ فلما رأى
الصفحه ٨ : قوله : (سُورَةٌ أَنْزَلْناها وَفَرَضْناها) قال : بيناها. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير
وابن
الصفحه ٤١١ : وَآثارَهُمْ) نزلت في بني سلمة من الأنصار حين أرادوا أن يتركوا
ديارهم ، وينتقلوا إلى جوار مسجد رسول الله
الصفحه ٤٦٣ : العقل الذي
تقوم به الحجة. وقال ابن زيد : هو السعي في العبادة ، وقيل : هو الاحتلام (قالَ يا بُنَيَّ
الصفحه ٣٣٩ :
معروفة. وأخرج ابن سعد ، وابن راهويه ، وعبد بن حميد ، والترمذي وحسنه ،
وابن جرير ، وابن أبي حاتم
الصفحه ٤٦٧ : : «رؤيا الأنبياء وحي» وأخرجه البخاري وغيره من قول
عبيد بن عمير واستدل بهذه الآية. وأخرج ابن جرير ، والحاكم
الصفحه ١٤٣ :
وأخرج ابن سعد عن البراء بن عازب قال : قيل : يا رسول الله! إنّ أبا سفيان
بن الحارث بن عبد المطلب
الصفحه ١٤٢ : وهم السفهاء ، فأنزل الله (وَالشُّعَراءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ) الآيات. وأخرج ابن سعد وعبد بن حميد
الصفحه ١٩٧ : القراءة أبو عبيد وأبو حاتم ، وقرأ حفص والسلمي وعيسى
بن عمر وابن أبي إسحاق بفتح الراء وإسكان الهاء وقرأ
الصفحه ٢٩٥ : الصلاة ، وإما في القيام أو القعود. أو على جنوبهم
لا يزالون يذكرون الله. وأخرج الفريابي ، وعبد بن حميد
الصفحه ٥٩٢ : إلى كلمة التوحيد. قرأ الجمهور (يُلَقَّاها) من التلقية ، وقرأ طلحة بن مصرف وابن كثير في رواية عنه
الصفحه ٦٢٩ :
الزجاج والمبرد : الجزء هنا البنات ، والجزء عند أهل العربية البنات ، يقال
قد أجزأت المرأة : إذا