الصفحه ٥٩٣ : تقدّم بيان كونه أرحم الرّاحمين ، ووجه اتصال هذا بما قبله
أنه سبحانه لما شرح أحوال الكفار أمر بالانقطاع
الصفحه ١٢٩ : لا يثبت في مواقف الفتن ولا يهتدي إلى الحق ، ثم ذكر
سبحانه أنه يفعل ما يشاء من التثبيت والخذلان لا
الصفحه ٣٧٦ : وصحّحه ، والبيهقي عن ابن عباس
قال : «قال رجل : يا نبيّ الله إني أقف المواقف أبتغي وجه الله ، وأحبّ أن يرى
الصفحه ٥٩٠ : : (وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ) (٤) فإن ذلك محمول على اختلاف المواقف يوم القيامة ،
فالإثبات
الصفحه ٢٣٥ : حكم الافتراء. ثم قال : (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً) أي : اعتقده ، وطابت به نفسه ، واطمأن
الصفحه ٤١٧ : : وصادفتها. والمثبت من شرح المعلقات السبع ص (٩٩) تحقيق
يوسف بديوي ، طبع دار ابن كثير.
(٣). في شرح المعلقات
الصفحه ١٦٩ : الباري في شرح الحديث (٤٤٢٠) : اللام في قوله : لأصحاب
الحجر بمعنى : عن ، وحذف المقول لهم ليعم كل سامع
الصفحه ١٧٣ : : المصلّين ، فإنك إذا فعلت ذلك كشف الله همك وأذهب
غمك وشرح صدرك ، ثم أمره بعبادة ربه ، أي : بالدوام عليها إلى
الصفحه ٢٣٤ : بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
الصفحه ٢٣٧ : بن ياسر (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً) عبد الله بن أبي سرح. وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير
الصفحه ٤٢٩ : صَدْرِي) مستأنفة جواب سؤال مقدّر ، كأنه قيل : فماذا قال؟ ومعنى
شرح الصدر توسيعه ، تضرّع عليهالسلام إلى
الصفحه ٤٩٨ : أفسدت
المواشي بالليل ضامن على أهلها. وقد علّل هذا الحديث ، وقد بسطنا الكلام عليه في «شرح
المنتقى». وأخرج