الصفحه ٥٧٧ : (وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ) أي : غير مكذوب فيه ، فحذف الجارّ اتساعا ، أو من باب
المجاز كأن الوعد إذا وفي به
الصفحه ١٠٩ : الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ) أي صدقهم في الدنيا ، وقيل في الآخرة ، والأوّل أولى.
قرأ نافع وابن محيصن يوم بالنصب
الصفحه ١٨٣ : (وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ) نقول : (يا مَعْشَرَ الْجِنِ) ، والمراد حشر جميع الخلق في القيامة ، والمعشر : الجماعة
الصفحه ١٩٣ : داود في سننه من حديث جابر
بن عبد الله : أن النبي صلىاللهعليهوسلم أمر من كلّ حادي عشرة أوسق من التمر
الصفحه ٥٩٥ : النِّساءِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ) (١) أي كما قد سلف ، الحادي عشر : أن هذا الاستثناء إنما هو
على سبيل
الصفحه ٤٩٩ : السنة من خروج
عصاة الموحدين. قوله : (وَيَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً) الحشر : الجمع ، وجميعا : منتصب على
الصفحه ٥٠٣ : قوله : (وَيَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ) قال : الحشر الموت. وأخرج ابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ عن
ابن زيد في قوله
الصفحه ١٣٠ : للآية ،
ولما صح في السنة المطهرة من أنه يقاد يوم القيامة للشاة الجلحاء من الشاة القرناء
، ولقول الله
الصفحه ١٨٥ : رُسُلٌ مِنْكُمْ) أي : يوم نحشرهم نقول لهم : (أَلَمْ يَأْتِكُمْ) أو هو شروع في حكاية ما سيكون في الحشر
الصفحه ٣٠٨ : حتى أن ابن العربي في شرح الترمذي حكى عن بعض أهل العلم
أنه جمع من الكتاب والسنة من أسماء الله ألف اسم
الصفحه ١٧٤ : : والمعنى : نقلّب أفئدتهم وأبصارهم يوم القيامة
على لهب النار وحرّ الجمر (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا) في الدنيا
الصفحه ١٨٢ : (كَمَنْ مَثَلُهُ فِي
الظُّلُماتِ) الكفر والضلالة. وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن
أبي حاتم وأبو الشيخ
الصفحه ٢٤٢ :
وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن عباس في قوله (فَالْيَوْمَ نَنْساهُمْ كَما نَسُوا
لِقا
الصفحه ٣٩ : «من أجل» بكسر النون وحذف الهمزة ، وهي لغة. قال
في شرح الدرة : قرأ أبو جعفر منفردا «من إجل ذلك» بكسر
الصفحه ٥٣ : قبلنا وليس بشرع لنا. وقد قدّمنا في
البقرة في شرح قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى