الصفحه ٢٨٠ : التفسير
بالرأي ، وهي : تفسير الجلالين ، وتفسير البيضاوي ، وتفسير الفخر الرازي ، وتفسير
أبي السعود ، وتفسير
الصفحه ٣١٦ : للتفسير ، وهو
أجل أنواع التفسير وأشرفها ؛ إذ لا أحد أعلم بمعنى كلام الله جل جلاله من الله ،
فصاحب البيت
الصفحه ٤١٢ : ، وهو فوق كل شىء
؛ أى بالغلبة ، والقدرة ، والجلال عن الأمكنة ، ولا قوة إلا بالله.
وأصله ما ذكرنا : ألا
الصفحه ١٧ :
بالأمويين إسرافا لا يراعي للموت حقّا ولا يعرف له جلاله وحرمته ، فنبشوا قبر
معاوية بن أبي سفيان ، فلم يجدوا
الصفحه ٩١ : (٢ / ١٠٣) ، حاشية الجمل على المنهج (٥ / ٣٨٧)
، وحاشية العطار على شرح الجلال المحلي (٢ / ٤٩٢) ، والزواجر عن
الصفحه ٣٤٠ : المرجح في كلام الشيخ جلال الدين ، ومنع الأستاذ أبو إسحاق
الأسفرائيني ذلك ، وهو اختيار الشيخ أبي منصور
الصفحه ٤٧٣ : الصانع ـ جل جلاله ـ : «إن العالم قديم».
وقد اختلف الفلاسفة فى قدم العالم ،
فالذى استقر عليه رأى
الصفحه ٥٨٣ : إلى وقته ، ولله جل جلاله نصب الأحكام والشرائع فى كل وقت ،
يبين ذلك مرة بالكتاب ، وتارة على لسان
الصفحه ٦١٥ : فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ)
[آل عمران : ٣١] ، وهو أن من أحب آخر محبة الجلال
الصفحه ٢٥٦ :
كان التفسير من قبل جزءا من الحديث ، وكان التفسير يقوم على الأسانيد ،
فجاء مفسرون كثيرون في حوالي
الصفحه ٦١ : التشريع الإسلامي شيئا غير قليل من القوة والازدهار.
٢ ـ علم التفسير :
سيأتي بمشيئة الله تعالى الكلام عن
الصفحه ١٨٥ :
معرّضا : «قد نبغ في زماننا مفسرون لو سئلوا عن الفرق بين التفسير والتأويل
ما اهتدوا إليه
الصفحه ٢٦٧ :
٢ ـ منهج التفسير بالرأي
بعد أن تحدثنا عن منهج تفسير القرآن
الكريم بالمأثور وضوابطه ، ننتقل إلى
الصفحه ٦٣٦ : ء............................................... ١٧٧
الباب الرابع :
حول تفسير القرآن الكريم......................................... ١٧٩
الفصل
الصفحه ٢٢٨ :
المرحلة الثالثة : التفسير في عصر التابعين
جاء عصر التابعين ، فوجدوا بين أيديهم
ميراثا ضخما من