الصفحه ١٩٧ : أدبر يشتد ، فلقيه رجل في
يده نحى جمل ، فضربه به فصرعه فذكروا ذلك لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
، قال
الصفحه ٣٦٦ : ، والهداية واحد ، بل الهداية
فى حق التوفيق أقرب إلى فهم الخلق من الإرشاد بما هى أعم فى تعارفهم.
ثم القول
الصفحه ٤٥٨ : ؛ لأنه
مفروض فى مؤمن هداه الله إلى الإيمان ، فقد فعل الله به الأصلح الواجب على كلا
المذهبين.
الدليل
الصفحه ٤٤١ : مات ،
فلا خوف عليهم ، ولا هم يحزنون وكذلك قوله : (فَمَنِ اتَّبَعَ
هُدايَ فَلا يَضِلُ)
: فى الدنيا
الصفحه ٤٢٨ : ؟ قال : نعم.
وأما رد السلام من المصلى فقد ذكر
الحنفية ـ كما فى (الهداية) ـ أنه لا يرد السلام بلسانه
الصفحه ٥٧٢ : التزكية والهداية
، ولا خلق ذلك منه ـ كيف لا قلتم أيضا ـ فيما أضاف ذلك إلى نفسه : أن ليس فيه منه
خلق ذلك
الصفحه ٤٣٩ : التوبة فتابوا.
وقيل : خلق فعل التوبة منه ، فتاب ، كما
قلنا فى قوله : (وَهَداهُ)
[النحل : ١٢١
الصفحه ٢٣٥ :
القرآنية».
وأطلق التفسير الموضوعي على جميع
الأشباه والنظائر في القرآن الكريم حسب مادة الكلمة
الصفحه ٤٢٩ :
يعذر فى الأكل فى الصلاة (١) ، وفى الجماع فى الحج (٢) ، ونحو ذلك ، فمثله الأمر الذى نحن فيه
الصفحه ١٥٠ : العقل إذا ترك وشأنه اتبع هواه ، لكنه بالشرع يتبع هداه» (٢).
وإذا كان الأشعري قد جمع في منهجه بين
العقل
الصفحه ٣٥٣ : الهداية ، وذلك كله يلزم كافّة العقلاء من البشر ، إذ
فيه معرفة الصانع على ما هو معروف ، والحمد له على ما
الصفحه ٣٩٤ :
النار بنوره فى ظلمة الليل.
وكذلك السالك فى ظلمة الليل ، فلما ذهب
نوره ـ أو سكن لمعان البرق
الصفحه ٤١٢ : .
قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ
إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا
الصفحه ٥٨٣ : : (مَنْ يَشاءُ)
على (١) أن مشيئة الهداية
ليست للكل على ما قالت المعتزلة : أن هدايته بيان وذلك للجميع
الصفحه ٦٠٢ : بالهداية ،
وذلك يحتمل : أن يكونوا اهتدوا لدينه ، ولما من عليهم فى المصيبة من التسليم لله.
ويحتمل