الصفحه ٥٩٦ :
إذا عتا. قال الأزهري : المريد : الخارج عن الطاعة. وقد مرد الرجل مرودا :
إذا عتا وخرج عن الطاعة
الصفحه ٢٦٥ : مريد
لها. قال المروزي : هذه معنى لغو اليمين الذي اتفق عليه عامة العلماء. وقال أبو
هريرة وجماعة من السلف
الصفحه ٥٩٥ : الله ، لأنهم إذا أطاعوه فيما سوّل فقد عبدوه. وقد تقدّم اشتقاق لفظ
الشيطان. والمريد : المتمرّد العاتي
الصفحه ٢٧ : ، والهداية قد يتعدى فعلها بنفسه كما هنا ، وكقوله : (وَهَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ) (١) ، وقد يتعدى بإلى كقوله
الصفحه ٥٧٢ : دليل : على أن من أضله الله لا
تنجع فيه هداية البشر (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨ :
الإيصال. وطلب الهداية من المهتدي معناه طلب الزيادة كقوله تعالى : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ
الصفحه ٣٦ : سبحانه
، الذي أنزل كتابه للإرشاد إلى شرائعه والهداية به. وهب أن هذه صناعة عجيبة ونكتة
غريبة ، فليس ذلك
الصفحه ٦٨ : بصحيح ، فإن
الكافرين لا يقرّون بأن في القرآن شيئا من الهداية ، ولا يعترفون على أنفسهم بشيء
من الضلالة
الصفحه ٧٩ :
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ (٣٨) وَالَّذِينَ
الصفحه ٨٢ : قوله : (فَلا خَوْفٌ) واختلفوا في معنى الهدى المذكور فقيل : هو كتاب الله ؛
وقيل التوفيق للهداية. والخوف
الصفحه ١٧٠ : ) (١) (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى) (٢). ولما ادّعت اليهود والنصارى أن الهداية بيدها ؛ والخير
الصفحه ١٧٤ : يَشاءُ) إشعار بأن تحويل القبلة إلى الكعبة من الهداية للنبي صلىاللهعليهوسلم لأهل ملته إلى الصراط
الصفحه ١٧٩ : من اقتدى به إلى يوم
القيامة ، نسأل الله اللطف والسلامة والهداية وقوله : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ
الصفحه ١٨٢ : : الهداية إلى القبلة ؛ وقيل : دخول
الجنة. وقوله : (كَما أَرْسَلْنا) الكاف في موضع نصب على النعت لمصدر محذوف
الصفحه ٢٣٢ : : مصدرية ، أو كافة ، أي :
اذكروه ذكرا حسنا ، كما هداكم هداية حسنة ، وكرّر الأمر بالذكر تأكيدا ـ وقيل