الصفحه ١٨٩ : يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ
الصفحه ٣١٤ : بِالْحَقِ) أى : قضى بين الناس جميعا بالحق ، فينجى ـ سبحانه ـ بقضائه
العادل عباده المؤمنين.
(وَخَسِرَ
الصفحه ٣١٠ : يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ
اللهِ فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنالِكَ
الصفحه ٢٥٢ : بَيْنَهُمْ
بِالْحَقِ) أى : وقضى ـ سبحانه ـ بين العباد بالحق الذي لا يحوم حوله
باطل. (وَقِيلَ الْحَمْدُ
الصفحه ٢٤٩ : : (وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
بِالْحَقِ) أى : وقضى ـ سبحانه ـ بين الجميع بقضائه العادل (وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) أى
الصفحه ٢٤٢ : ءَ بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٦٩) وَوُفِّيَتْ كُلُّ
نَفْسٍ
الصفحه ٢٥٠ :
الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ
الصفحه ١٥٣ : يحكم القاضي بين الخصمين أو الخصوم إلا بعد سماع حججهم
جميعا ، فكيف يقال بعد ذلك أن داود قضى لأحد الخصمين
الصفحه ١٤٦ : : (قالُوا لا تَخَفْ. خَصْمانِ بَغى
بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ ، فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ
الصفحه ١٤٨ : اعتراض تذييلى.
وبهذا نرى أن داود
ـ عليهالسلام ـ قد قضى بين الخصمين ، بما يحق الحق ويبطل الباطل.
ثم
الصفحه ٨ :
وذكر أنها تسمى
المعمّة ، والمدافعة ، والقاضية ، ومعنى المعمة : التي تعم صاحبها بخير الدنيا
الصفحه ٦٣ : ـ تعالى ـ بجماعات من خلقه على أن الألوهية والربوبية
الحقة إنما هي لله ـ تعالى ـ وحده ، ثم أقام ـ سبحانه
الصفحه ٢٢٥ : مُقِيمٌ (٤٠) إِنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ
الصفحه ٢٢٨ : الموت في انقطاع الإدراك
والإحساس ..
وقوله ـ تعالى ـ :
(فَيُمْسِكُ الَّتِي
قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ
الصفحه ٧٢ : القضية ، ورد عليهم ردا يزهق باطلهم .. فقال ـ تعالى ـ :
(فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ
أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ