الصفحه ٨١ : .
٩ ـ « بحار الأنوار
» ، و « تحفة
الزائر » ، و « زاد المعاد »
، للعلامة المجلسي رحمهالله
، من علماء القرن
الصفحه ٥٨ :
أفاطم لو خلت الحسين مجدلا
وقد مات عطشانا بشط فرات
إذا للطمت
الصفحه ٢٨٣ : في تبريز ، ص ٢٤١ ، وفي
طبعة الكمباني ص ٢٥١.
ب ـ زاد المعاد ، ص ٢٥٢ ـ ٢٥٣.
ج ـ تحفة الزائر ، الباب
الصفحه ٧٧ : المصدر الأساسي الذي يرجع إليه كبار علماءنا.
ومنذ أن غصبت الخلافة وتخلّف القوم عن
أوامر الرسول الأكرم
الصفحه ٢٦٩ : الزكاة وتكفّوا وتدخلوا الجنّة؟
يا مالك ، إنّه ليس من قوم ائتموا بإمام في الدنيا إلاّ جاء يوم القيمة
الصفحه ١٤٥ : الشحام وأمثالهم ـ كيف ينقل هؤلاء رواياتهم
عن شخص ضعيف؟ بل لابد أنهم رأوا فيه الوثاقة فوجدوه أهلا لأن
الصفحه ١٤٣ :
__________________
ثالثا : اشتراط أن تنتهي
الروايات إلى المشايخ الثقات ، لأنه رحمهالله قال في
الصفحه ١٥٠ : : « هذا التعبير لا ينافي
التوثيق كما مرّ غير مرّة إذا فلم يثبت حرج للرجل ليكون معارضاً مع التوثيق
المستفاد
الصفحه ١٩٩ : الإمام الرضا عليهالسلام (٢).
وحتى لو فرضنا كون سيف بن عميرة واقفيا
فإن ذلك لا يضر بوثاقته؛ لأن بطلان
الصفحه ٢٥٧ : رحمهالله أنه موقف في تضعيف محمد بن موسى بن
عيسى الهمداني ، لأن عبارة النجاشي رحمهالله
هي : « ضعّفه القميون
الصفحه ١٢٣ : الأصح ، لانه من
رجال كامل الزيارات » (١).
ويقول (قدس سره الشريف) في أثناء بيانه
لطريق الشيخ الصدوق
الصفحه ١٢٤ :
الرواية (١) ولأنه لم يرد فيه قدح (٢) وكذلك لأنه ممن روى عنه الأجلاء (٣).
٣ ـ احمد بن محمد بن
الصفحه ١٦٩ : الكتاب ، لأنّ
ما عدا كتاب ابن الغضائرى منها موجود في هذا الزمان بلطف الله وسبحانه ومنّه ، والحاجة
إلى
الصفحه ١٧٠ :
أ ـ لأن ديدنهما (رحمهما الله) هو ذكر
المؤلفين من الشيعة ، وقد ذكر ابن الغضائري دليل على أنه لم
الصفحه ٢١٦ :
ومنها : « ... وأحمد بن محمّد بن يحيى
الواقع في سندها ، لأنّه لم يوثق وقد نبّهنا عليه مراراً فلا