الصفحه ٣٨ : عليهالسلام
قال : إنّ الله تبارك وتعالى يبدأ بالنظر إلى زوّار قبر الحسين عليهالسلام
عشيّه عرفة ، قال : قلت
الصفحه ١٦٤ :
بحث حول كتاب (الضعفاء)
ونسبته إلى ابن الغضائري
١ ـ نسبة الكتاب إلى ابن
الغضائري
اختلف العلما
الصفحه ١٧٢ : الشريف) عدم نسبة كتاب الضعفاء إلى ابن الغضائري وكان
(قدس سره الشريف) يكرر ذلك في دروس البحث الخارج ويشير
الصفحه ١٤٢ :
:
الأولى : هي صحة رواياته
ووثاقة جميع رواته كما نستنتج من مقدمة الكتاب.
الثانية : وترى هذه النظرية
إن هذا
الصفحه ١٧١ :
الرجالية لابن
الغضائري ، ومؤيد كذلك لأن يكون هو السبب الذي دعى النجاشي رحمهالله إلى عدم ذكر ابن
الصفحه ١٤٤ :
__________________
ج ـ نُقلت بعض الرواية عن
مشايخ آخرين وفي بعض الأحيان كان هناك واسطتان إلى
الصفحه ١٤٣ : إبراهيم. » (أصول علم الرجال ، ج ٢ ص ٢٧٣).
النظرية الثانية : ما جعل
البعض يشكك في نسبة الكتاب إلى القمي
الصفحه ١٦٦ :
وللجواب على هذه النظرية نقول : لا يمكن
أن يكون صاحب الكتاب هو الحسين بن عبيد الله ، لأن النجاشي
الصفحه ١٦٩ :
وهذا الكلام دالّ
بوضوح على أنه يرى نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري.
وممن ذهب إلى هذا الرأي صاحب
الصفحه ٩٠ : البيت عليهمالسلام.
٨ ـ أن زيارة عاشوراء ـ بغض النظر عن
سندها ـ مشمولة بعموم أدلة استحباب زيارة الحسين
الصفحه ١٦٥ :
النظرية الأولى :
كان الشهيد الثاني (قدس سره الشريف) يرى
أن الكتاب للحسين بن عبيد الله الغضائري
الصفحه ١٦٨ : الشريف) في هذا الرأي ،
وكان الميرزا (قدس سره الشريف) يكرر ذلك دائماً في دروس البحث الخارج.
النظرية
الصفحه ١١٧ : أوصى شخص جليل
القدر بأن تدفع كتبه إلى شخص ما ، فإن هذا دال على وثاقة وجلالة هذا الشخص الموصى
إليه
الصفحه ٢٣٤ : : تلميذ يونس بن عبد الرحمان (٢) ، من أصحاب الرضا عليهالسلام وفيه نظر ، وأصحابنا يقولون : أوّل من
نشر حديث
الصفحه ٦٤ : اَتَقَرَّبُ اِلى اللهِ وَاِلى رَسُولِهِ وَاِلى اَميرِ
الْمُؤْمِنينَ وَاِلى فاطِمَةَ وَاِلَى الْحَسَنِ