الصفحه ١٠ : الدم من احد وجهي الثوب الى الاخر
٥٦١
يجب
تطهير اليد اذا تنجست في مقام العلاج
الصفحه ٢١ : الدم من احد وجهي الثوب الى الاخر
٥٦١
يجب
تطهير اليد اذا تنجست في مقام العلاج
الصفحه ١٤٢ : تفسير القمي على بعض
النقاط التي لو أخذناها بعين الاعتبار أمكننا القول بصحة جميع روايات هذ التفسير ،
وهذه
الصفحه ٥٤ : من وراء الخباء ، فلما بلغت إلى قولي :
وستة لا يجـارى بـهم
بنو عقيل خير فتيان
الصفحه ١٩٩ : وكأنّه وقع عنه سهواً » (١).
وأما القول بأنه كان واقفيا فهو قول
عارٍ عن الصحة ، إذ لم يذكر أحد أنه أدرك
الصفحه ٢٦٥ :
: إن ابن الوليد نفسه متهم بالقول بسهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة عليهمالسلام وأنه يرى
عدم
الصفحه ٢٨ : بالسلام ، فقل بعد الإيماء إليه من بعد
التكبير هذا القول (أي الزيارة الآتية) ، فإنك إذا قلت ذلك ، فقد دعوت
الصفحه ٦٢ : ء اليه ومن
بعد التكبير هذا القول ، فانك اذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به من زواره من
الملائكة ، وكتب الله
الصفحه ١٢٧ :
العلامة : « والاعتماد عندى على قول الشيخ ابى جعفر الطوسى رحمهالله » (٤).
كما إن العلامة الحلي (قدس سره
الصفحه ١٣٨ : دعاه
إلى تأليف الكتاب وهو أنه سمع عن السيد المرتضى (قدس سره الشريف) قوله : إن
المخالفين زعموا بأن
الصفحه ١٤٣ : بالمشايخ الثقات.
إذا التزمنا بهذه النقاط
أمكننا القول بأن جميع هذه الروايات صحيحة ومعتبرة.
وقد ذكر
الصفحه ١٤٧ : ، وذلك في تفسير الآية ٦٤ من سورة الفرقان والرواية
هي : « قال على بن ابراهيم في قوله ( هُوَ الَّذي جَعَلَ
الصفحه ١٥٣ : (غضائرى) ومع أنّ الظاهر من (نجاشى) عدم صحّة ما نسبه إليه سيّما من قوله
(له كتاب يرويه جماعة). ويؤيد عدم
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم الغدير وهذه كلها تدل على جلالة
هذا الراوي ومكانته الممتازة (١).
وخلاصة الكلام : ان قول سيف
الصفحه ٢١١ : الطهارة ج ١٠ ص ٤٥ وردّ هذا القول قائلاً :
« ... الا انه ظهر ان النجاشي رحمهالله
لم يدرك زمن « احمد بن