الصفحه ١٠٧ : المشرق انتشر مذهب «مالك» في بلاد إفريقية والمغرب ،
من خلال «زياد بن عبد الرحمن» فإنّه أوّل من حمل مذهب
الصفحه ١٠٤ :
أ ـ الاستحسان (١) ، وأوّل من رجعَ إليه «عبد الله بن عمر» وتبعه أبو حنيفة
وصار أصلاً واسعاً في فقه
الصفحه ١٩٥ : التخييريّة بأمرين :
الأوّل : إنّه من
الاستصحاب التعليقي المعارض بالاستصحاب التنجيزيّ ، فلا مرجع إلّا الأصل
الصفحه ١٣٨ : يعدّ من الرّواة
العاديين الّذين لا شغل لهم إلّا نقل النّصوص ، ولأجل ذلك عُدّوا من الطبقة
الأُولى من
الصفحه ٢٠١ :
شهر جمادي الأُولى من شهور عام ١٤١٤ ه ـ] فناسب نقله هنا إكمالاً للفائدة ، ولو
ساعدنا الزمان سنقوم بنشر
الصفحه ١٦١ : ».
* * *
__________________
(١) الوسائل ١٧ / ٤٢٧
ح ٦ ، الباب ٧ من أبواب موجبات الإرث.
وفي هذا الحديث يقول ابن عباس بأنَّ
أوَّل من أعالَ
الصفحه ١٣١ :
ملتفتين إلى الطرق الثلاثة ، وما للأوّلَيْن من الآثار والتّبعات ، وعلى ذلك فما
ذكرناه أوّلاً أتقن.
المقام
الصفحه ٤ : .
الأقلّ : طعّان خليل الموسويّ
نزيل قم المقدسة
الأوّل من جمادي الآخرة من عام (١٤١٥) ه ـ
الصفحه ٧٨ :
للتصويب والتّخطئة. قال ابن القيّم ناقلاً عن الشافعي :
«أجمع النّاس على
أنّ من استبانت له سنّة عن رسول
الصفحه ٩١ : ، فتقدم الثانية
على الأُولى ، إمّا من باب الحكومة أو من باب التوفيق العرفيّ.
الثاني : إذا كان
هناك تزاحم
الصفحه ١٩٣ : :
الأُولى : أن يكون
الأوّل أعلم من الثاني.
الثانية : أن يكون
الأمر على العكس.
الثالثة : أن
يكونا
الصفحه ٢٦ : أيضاً في حقّ
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وأُولي الأمر من الأُمّة المفسّرين بالأئمّة المعصومين
الصفحه ٥٨ :
المجتهد الناصب له ، أو يتخيّر؟ الأقوى هو الأوّل ، لأنّه من قبيل دوران الأمر بين
التّعيين والتخيير
الصفحه ١٦٥ :
أمّا الصورة
الأُولى : فالإطلاقات محكّمة ، لعدم العلم بالمخالفة والخارج من تحت العامّ هو
العلم
الصفحه ١٩٧ : ، ثمّ اطّلع على مجتهد أعلم من الأوّل فما هي وظيفته؟
إنّ وظيفته هي
الرّجوع إلى الأعلم وذلك ببيانين