الصفحه ٤١٠ : الموت : قال : الذي
يتمنى فيه الموت ، جعل الإخراج من الوطن من الفتن والمحن التي يتمنى عندها الموت ،
ومنه
الصفحه ٤٠٩ : المشركون مع المسلمين من التعذيب والصد عن الدين ، والإخراج
من الوطن ، وغير ذلك من صنوف الأذى.
الصفحه ٤٥ : الَّذِي نَزَّلَ
عَلى رَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ) (١).
والإيمان بما أنزل
على
الصفحه ٢٠٥ : آتيناكم بجد وحزم ، واسمعوا ما أمرناكم به سماع تدبر
وطاعة ، ولكنكم ـ يا بنى إسرائيل ـ يا من تدعون الإيمان
الصفحه ٢٩٢ :
__________________
(١) البخاري باب «الصلاة
من الإيمان» من كتاب الإيمان ج ١ ص ١٧.
(٢) البخاري باب «ما
جاء في القبلة» من كتاب
الصفحه ٥٥ : ، ليزيدوا في التمويه على المؤمنين بادعاء أنهم أحاطوا بالإيمان من طرفيه ،
لأن من يؤمن بالله واليوم الآخر
الصفحه ٤٢ : : يصدقون بما غاب عن حواسهم ، كالصانع وصفاته ، وكاليوم
الآخر وما فيه من بعث وحساب وثواب وعقاب.
والإيمان
الصفحه ١٠٨ :
عليكم أن تسارعوا
إلى الإيمان به لأنكم أدرى الناس بأنه من عند الله ، وأكثرهم علما بأنه الرسول
الذي
الصفحه ٢٤٤ : من الإيمان إلى الكفر ، حسدا لكم وبغضا لدينكم ، من بعد ما ظهر لهم أنكم
على الحق باتباعكم محمدا
الصفحه ٥٠١ :
: والحكمة في الأمر بتقليل الأيمان ، أن من حلف في كل قليل وكثير بالله انطلق
لسانه بذلك ، ولا يبقى لليمين في
الصفحه ٥٠٢ :
والمعنى : لا
يعاقبكم الله ـ تعالى ـ ولا يلزمكم بكفارة ما صدر عنكم من الأيمان اللاغية فضلا
منه
الصفحه ١٠٦ : بعث ، والإيمان بما جاء به من عند الله وتصديقه فيما
يخبر عن ربه.
والمعنى : وأوفوا
بما عاهدتموني عليه
الصفحه ٤٥٢ : من
الإيمان بالله ـ تعالى ـ.
فالمراد بهذا
السؤال تقريعهم على جحودهم الحق بعد وضوح الآيات لا معرفة
الصفحه ١٩٩ : صلىاللهعليهوسلم فكان من الواجب عليهم أن يؤيدوا هذه المعرفة بالإيمان به ،
ولكن خوفهم على زوال رئاستهم وأموالهم
الصفحه ٣٦٣ : الضمير يعود
إلى الله ـ عزوجل ـ أى : يعطون المال على حب الله وطلبا لمرضاته.
وقيل يعود إلى
الإيتاء الذي