الصفحه ٣٢١ :
الاستشكال. وقد
روى العلماء في سبب نزولها عدة روايات منها : ما رواه البخاري عن عروة بن الزبير
قال
الصفحه ٥٥٧ : ء القوم وفي أى زمن كانوا ، وإنما
أورد بعض المفسرين عن بعض الصحابة والتابعين روايات فيها مقال ، وفيها
الصفحه ٥٩٠ : أدوا الجزية .. والحجة لهذا القول ما رواه زيد بن أسلّم عن أبيه
قال : سمعت عمر ابن الخطاب يقول لعجوز
الصفحه ٤٠٤ :
الروايات التي وردت في سبب نزول هذه الآية ما رواه أبو نعيم وابن عساكر عن ابن
عباس قال : نزلت في معاذ بن جبل
الصفحه ٢٥ : في حديث رواه الإمام أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه.
ومن المفسرين من
قال بأن المراد بالمغضوب عليهم
الصفحه ٢٣٤ :
قال الإمام ابن
القيم : هذا هو الحديث الذي رواه البخاري ، وهو ثابت عند أهل العلم بالحديث لا
الصفحه ٣١٨ : الله لي فقلتها : قالت : فتزوجني رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
ومنها ما رواه
الإمام أحمد بسنده عن أبى
الصفحه ٣٨٥ : .
وفي رواية للإمام
مسلّم من طريق آخر عن سلمة ـ أيضا ـ قال : كنا في رمضان على عهد رسول الله
الصفحه ٣٩٠ : على
أعمالهم تأكيدا له وحثا عليه» وروى المفسرون في سبب نزول هذه الآية الكريمة روايات
منها ما أخرجه بن
الصفحه ٣٩٣ : صلىاللهعليهوسلم فأخبره فنزلت (١).
ومنها ما رواه
البخاري عن البراء قال : كان أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم إذا
الصفحه ٤٤٤ :
المفسرين روايات في سبب نزول هذه الآيات منها أنها نزلت في الأخنس ابن شريق الثقفي
أقبل على النبي
الصفحه ٤٤٦ : من مظاهر
رأفته التي لا تحصى.
هذا ، وقد أورد
المفسرون روايات متعددة في سبب نزول هذه الآية منها أنها
الصفحه ٤٨١ : يسكر.
ومن أدلتهم ما
رواه الإمام مسلّم عن ابن عمر ـ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : كل مسكر خمر
الصفحه ٥٠٢ : العلماء
صورا لها منها ـ كما يقول ابن كثير :
ما رواه عطاء عن
عائشة أنها قالت : «اللغو في اليمين هو كلام
الصفحه ٦٣٠ : والغم ، لأنهم
دائما في اطمئنان يدفع عنهم الهموم والأحزان وقد روى المفسرون في سبب نزول هذه
الآية روايات