الصفحه ١٨٥ : .
(٢) تفسير ابن جرير ج
١ ص ٢٨٣ طبعة الحلبي.
(٣) لباب النقول في
أسباب النزول للسيوطي ص ١١.
الصفحه ٣٠٤ : ـ.
وقد أحسن صاحب
الكشاف في شرحه للجملة الكريمة ، وصرح بأنه يجوز أن يراد بالناس وبالذين ظلموا
مشركو العرب
الصفحه ٢٠٩ : مذهبهم مذهبا
له ، ولم يدخل مضمون قولهم في جملة ما نقله من كلامهم ، بل أخرجه في معرض الشرح
والتعليق على
الصفحه ٣٦٥ :
ومسألة «هل في
المال حق سوى الزكاة» من المسائل التي تناولها بعض العلماء بالشرح والتفصيل
الصفحه ٢٣٤ :
يختلفون في صحته ، وقد اتفق أصحاب الصحيحين على تصحيحه ، ولم يتكلم فيه أهل الحديث
بكلمة واحدة ، والقصة
الصفحه ٤٦٩ :
عرف الثواب هان في
جنبه اقتحام المشقات. ولا شك أن القتال في سبيل الله ـ مع ما فيه من صعاب وشدائد
الصفحه ٨١ :
أى : إن سكان
الجنة كلما رزقوا في الجنة ثمرة من ثمراتها ، وجدوها مثل الذي رزقوه فيها من قبل ،
في
الصفحه ٤٧٦ :
بمحذوف لأنه حال
من الضمير المستكن في يرتدد ؛ ومن للتبعيض ، والتقدير : ومن يرتدد في حال كونه
كائنا
الصفحه ٣٩٩ :
الشرع : ملازمة
طاعة مخصوصة في وقت مخصوص على شرط مخصوص في موضع مخصوص. وأجمع العلماء على أنه ليس
الصفحه ٤٧٢ :
قِتالٍ
فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ..) (١).
والمعنى : يسألونك
يا محمد عن حكم القتال في
الصفحه ٦٥٠ : ـ : (وَأَمَّا الْقاسِطُونَ فَكانُوا
لِجَهَنَّمَ حَطَباً).
أى : ذلكم الذي
شرعناه لكم في أمر الديون من الكتابة
الصفحه ٣٧٨ :
خاف : من الخوف ،
وهو في الأصل حالة تعترى النفس عند الانقباض من شر يتوقع حصوله على سبيل الظن أو
الصفحه ٥٣٧ :
طلاقا رجعيا
إجماعا لأنها كالزوجة. وأما من كانت في عدة البينونة فالصحيح جواز التعريض لخطبتها
الصفحه ٣٣٢ :
وألوهيته ، فقد
تحدثت عنه الآية في قوله ـ تعالى ـ : (وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٤٧١ :
للقتال ، ولكنه يربى نفوسهم على الاستجابة لأوامر الله العليم بالغايات المطلع على
العواقب ، الخبير بما فيه