الصفحه ٣٤٤ :
أصحابنا(١)
، قال التلعكبري إنّه كتب إلى الإمام العسكري عليهالسلام
يعرّفه أنّه ما صحّ له حمل يولد
الصفحه ١٠٧ : ، شيخُ هذه الطائفة وفقيهُها
ووجهُها ، كان سمعَ من حديث العامة شيئاً كثيراً ، وسافر في طلب الحديث ، ولقيَ
الصفحه ١٥ : الرواية عنهم
بأن أقول : حدّثني وأخبرني وأنبأني وسمعت ...»
ثمّ قال : «فأمّا طرق العامّة فقد صحّ لي
الصفحه ٣٤١ : الحديث ، صنّف فأكثر(١)
وقد عرض كتابه الكافي على صاحب الأمر عجّل الله فرجه فأقرّ بالعمل به(٢)
، وقد جدّد
الصفحه ٥٠٦ : مصادر بحار الأنوار ، يعدّ من جملة المصادر الحديثية عند الشيعة ،
معتمدٌ عليه عند المحدّثين ، اعتنى بذكر
الصفحه ٦٢ :
المعافي بن قدامة(١)
عن السيّد المرتضى. ثمّ قال في المناقب
: «وما صحّ لنا من طريق الشيخ أبي جعفر
الصفحه ١٤ : روايتهم أو الوثوق والاطمئنان بها أو بهم ، وهذا ـ ولا شكّ ـ ممّا له الأثر
الكبير في صحّة الأصل الخاصّ
الصفحه ٥٤ : الراوندي ، ولم يرد له ذكر في مشيخة المناقب والتراجم
، والظاهر عدم صحّة الاحتمال ، فتدبّر
الصفحه ٨٤ :
عدّه في مقدّمة المناقب(١)
من مشايخه من العامّة ، وأنّه صحّ إسناده به في رواية صحيح البخاري
عنه عن
الصفحه ١٠٨ :
من صحة النصّ المطبوع وعدمه؟
ومن حسن الحظّ أني وقفت على صورة من نسخة
الأصل بخطّ الشيخ الطهرانيّ
الصفحه ١٨٢ :
الاجتماعية التي تربّى عليها البعض من الذين أسلموا لاحقاً آثارها على القرآن ، ولكن
عندما اطمأنّ إلى صحّة جمعه
الصفحه ١٩٨ : التفسير علمتَ صحّة ذلك ، لأنّ أكثره
عنه عليهالسلام
وعن عبـد الله بن عباس ، وقد علم الناس حال ابن عبّاس في
الصفحه ٢٠١ : المقباس
منسوب إلى ابن عبّاس ، ولم نجد دليلاً على صحّة كون تنوير المقباس
من مصنّفاته.
سعيد بن جبير
الصفحه ٢٠٩ : ، وإهمال مثل هذا الرجل فيه
من أقوى البراهين على صحّة ما شرحناه من ذهاب تراجم كثير من أصحابنا على أئمّة
الصفحه ٢١٣ : والضعيفة ، فلا يعني ذلك صحّة اعتماد الشيخ الصدوق عليه.
أمّا في من لا يحضره الفقيه الذي
قال فيه الصدوق