الصفحه ٧١ : ، الشيخ عبد القادر الجيلانيّ قدس الله روحه في كتابه
(تحفة المتقين وسبيل العارفين) في باب اختلاف المذاهب في
الصفحه ٢٠٣ : إسلام الفاضل عبد الله الترجمان ، كما بينه في كتابه (تحفة الأديب في
الرد على أهل الصليب).
وقد نبذ
الصفحه ٢٣٣ : مديدا. فتأملها فإنها
تحفة إنما تنفق عند الحذاق الأعيان ، في صناعتي العربية والبيان ، والله المستعان
الصفحه ٣٤١ :
الصابي قبل نسخة أبي الحسن محمد بن جعفر بن ثوابة في المواريث ، وفيها نقل ما كتبه
عبد الحميد في كتاب مواريث
الصفحه ٧٢ : آخر : لما قضى الله سبحانه الخلق ، كتب على نفسه في كتاب
، فهو عنده فوق العرش : إن رحمتي سبقت غضبي
الصفحه ٢١٥ : تائبين ، كلما لاح لهم مثل الأول أخذوه. (أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثاقُ
الْكِتابِ) أي الميثاق الوارد
الصفحه ٣٧٨ :
الخوف من الفاقة المتوهمة من انقطاعهم ـ ذكر بعده حكم أهل الكتاب. هو أن
يقاتلوا إلى أن يسلموا أو
الصفحه ٣٨١ : . انتهى.
الخامس ـ روى
أبو عبيد في كتاب (الأموال) عن ابن شهاب قال : أول من أعطى الجزية من أهل الكتاب
الصفحه ٨٣ : ، صرح به في الرسالة القدرية ـ انتهى ـ.
ومنهم : وليّ
الله الدهلوي قدسسره ، قال في كتابه (حجة الله
الصفحه ٢٤٠ : وَلِيِّيَ
اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ)
(١٩٦)
(إِنَّ وَلِيِّيَ
اللهُ
الصفحه ٣٣٩ : السنة والتنزيل بالرأي. قال الله تعالى : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ
الصفحه ٣٧٥ : ما تخوفتم من قطع تلك الأسواق ، فعوضهم الله
مما قطع عنهم بأمر الشرك ، ما أعطاهم من أعناق أهل الكتاب من
الصفحه ٤ : الكلام
في أول سورة البقرة ، على حروف فواتح السور ، والمذاهب فيها.
القول في تأويل قوله تعالى :
(كِتابٌ
الصفحه ٨٦ : ضلالهم تكلمهم بكلمات مجملة لا أصل لها في كتاب
الله تعالى ، ولا سنة رسوله عليه الصلاة والسلام ، ولا قالها
الصفحه ١٩٥ : تعالى ، الذي شاء إصابتهم به لأفاعيلهم. وثانيا إنه لا
يستأهل كتابة الحسنتين إلا المتقون المتصدقون