الصفحه ٤٨٨ : ، وعطست عنه الهمم ، وجاد به الطبع ، ووسعته الذرع فى تحرير الاصول
فى شرح كفاية الاصول لكن لا كلها بل
الصفحه ١٣٤ : شرح التكملة خلاف ذلك حيث
قال : فى مستحبات الغسل يستحب فيه امور : احدها الاستبراء بالبول اذا كانت
الصفحه ٣٧٨ : الشرطية ، وهذا ينافى اعتبار
الوجوب معنى حرفيا بالنحو الذى ذكروه فى شرح المعنى الحرفى وبيانه.
ويمكن
الصفحه ٢٧٦ : لدى الشارع ، بشهادة ما نجده فى
الكافر
__________________
(١) ـ هداية
المسترشدين فى شرح معالم الدين
الصفحه ٤٧ : والموضوع له العام هذا.
بقى الكلام فى شرح
حال الاسماء المبهمة من الموصولات واسماء الاشارة والمضمرات
الصفحه ١١٢ : ، ولعله لهذا الوجه وقع فى كلماتهم التعبير عن
المشتق فى مقام شرحه وتوضيحه بأنه ذات متلبسة بالمبدإ ، فان
الصفحه ٣٠٠ : ، والطالب يحتمل المخالفة
فى تحصيل مطلوبه وعدم الوصول الى مرامه ومقصوده.
ثانيها : ان
للوجود الخارجى المنظور
الصفحه ٣٦٨ : ، والمعروف تحرير النزاع بينهم بالوجه الاول ، فلا وجه لما فى الكفاية من
اندراج هذا المثال فى محل النزاع
الصفحه ١٩٤ : وكأنه يومئ فى كلامه هذا الى الاعتراض على
ما فى الكفاية من تخصيصه رجوع مقدمة الصحة الى مقدمة الوجود خاصة
الصفحه ٤٠٧ : شاء الله تعالى فانتظر له.
ثم ان للحصر ادوات
أخر لا يهمنا البحث عنها بعد ان كانت مذكورة فى الكفاية
الصفحه ١٣٨ : اليه فى الكفاية وهو انه «لا يكاد يمكن الاتيان بها بداعى امرها
لعدم الامر بها فإن الامر حسب الفرض تعلق
الصفحه ٢٦٣ : من الثمرات المنقولة فى الكفاية ، غير خال عن النظر سيما فى النذر ، فإن
تطبيق الحكم الفرعى الكلى على
الصفحه ١٣٠ :
وتوضيح الفرق بين
الارادتين وبيان السر فى اختلافهما يظهر بملاحظة جهات انعدام الشىء ، ضرورة ان
الصفحه ١٩٨ :
افاضة القابلية هذا.
وفى الكفاية لما
بنى على اعتبار التأثير فى تمام اجزاء العلة استشكل فيما ورد مما
الصفحه ٣٥٠ : هو ظاهر الكفاية ، حيث ادرج الغصبية فى
مثال الاعتباريات المحضة التى ليس لها ما بازاء فى الخارج نحو