الصفحه ٤٤٣ : المشافهين.
وثانيا : بعد
التسليم والقول بمغايرة النزاع المذكور هنا للنزاع المعروف فى حجية الظواهر ، يمكن
الصفحه ٨٥ : رخصة فيه من استعماله فى المعنى منفردا.
«وهم ودفع» قد ورد
فى الاخبار بان للقرآن بطونا سبعة او سبعين
الصفحه ٣٧٣ :
اجل ذلك فى الحكم
، فكان النهى عن الجزء قاضيا بفساد العبادة مطلقا لخلوه عن ملاك الصحة ، بخلاف
الصفحه ٦٨ :
فان قلت : ربما
يكون الصحيحى قائلا بالبراءة فى الشك فى الاجزاء والشرائط فيتوافق الصحيحى على هذا
مع
الصفحه ٥٥ : حقيقة فى المتلبس بالعلم اى متلبس كان
وهذا بخلاف استعمال اسأل القرية فانا نجد حسن الاستعمال مختصا بمورده
الصفحه ٢٢٩ :
والطهور (١) الظاهر فى ان زمان ابتداء وجوب الطهارة من بعد دخول الوقت
، فهو نص ورد على خلاف القاعدة
الصفحه ٣٣٢ : عنه الماتن
قده بما حاصله ان محط نظر القولين جوازا وامتناعا ليس إلّا على تعدد الجهة وانه هل
هو مجد فى
الصفحه ١٥٨ : القول بالطبيعة
والتكرار فى الاجتزاء بالمرة الواحدة على الاول دون الثانى ، وبينه وبين القول
بالمرة فيما
الصفحه ٣٤٤ :
«فى ذكر وجه آخر
للقول بالجواز غير تعدد الجهة»
وهناك وجه آخر
للقول بالجواز يبتنى على القول بعدم
الصفحه ٣١٣ :
تنجز التكليف عليه
فى العمل بمقتضى احد الخبرين او قول احد المجتهدين اختيار الاخذ بواحد منهما وهذا
الصفحه ٢٥١ : العلية التامة إلّا ان القول بالعلية التامة مما لم يذهب اليه احد ممن
اعلم ، فالخلاف فى اعتبار الترتب وعدمه
الصفحه ٣٥٦ : فى افراد الطبيعة المأمور بها ، اختياره القول بعدم السراية
، وإلّا لكان التخيير بينهما شرعيا ، إلّا
الصفحه ٢٥٤ :
انقذه من بعد
سلوكه الارض بغير داعى الانقاذ ، واما على القول الآخر فليس عليه الا حرمة التجرى
فى ذى
الصفحه ١٢١ : للمعنى.
فإن اريد المعنى
الاول فلا بد ان يكون المراد من القول فى التعريف هو القول بمفهومه الذى هو مفهوم
الصفحه ١٢٠ :
بأنه الطلب بالقول
، وهل الطلب المعتبر فيه هو الانشائى او الحقيقى او مفهوم الطلب؟ استظهر الماتن