الصفحه ٣ : أحسن القصص ليكون هداية للعالمين
والصلاة والسلام على خاتم النبيين والمرسلين ، وآله الطيبين الطاهرين
الصفحه ٢٥ : ، فحينئذ يستحيل أنتزع الملكية من الحكم المتأخر عنها رتبتا ،
فلا بد من فرض حكم أخر ينتزع منه الملكية ، فيلزم
الصفحه ٤٠٩ :
وهى تدل على
الاحاطة والشمول ولا يستفاد منها التكرار بحسب الوجود الا بمعونة القرائن المقامية
، ومن
الصفحه ٢٩٠ :
الاول المأتى به
فى الجزء الاول من الوقت والعدول الى الفرد الآخر فى الجزء الثانى من الوقت ،
فيجوز
الصفحه ١٠١ : فى اخواتهما من سائر المشتقات المأخوذة من العلم والتجارة وهو الفعلية
دون الملكة من نحو علم يعلم
الصفحه ٤٧٤ : يكون اللفظ مطلقا من وجه دون وجه ، واخرى يكون مطلقا من
جميع الجهات ، فإن المتكلم تارة يكون نظره فى اطلاق
الصفحه ٢٤ : بأنها منتزعات من الاحكام التكليفية
مثلا اذا قال الشارع ، من حاز شيئا لا يجوز لاحد التصرف فيما حازه
الصفحه ٢٢٩ :
والطهور (١) الظاهر فى ان زمان ابتداء وجوب الطهارة من بعد دخول الوقت
، فهو نص ورد على خلاف القاعدة
الصفحه ٢٣٠ :
يكون ابتداء
المقدمية من بعد دخول الوقت ايضا.
قلت : نعم هو كما
ذكرت لا مقدمية للصلاة فى مثل تلك
الصفحه ٢٤٩ :
فيه اقتضاء لوجود
ذى المقدمة ، فاذا اريد ايجاد ذى المقدمة لا بد ان يبدأ اولا بايجاد واحد فواحد من
الصفحه ٢٦٧ :
من قبيل الثانى
كان المسبب مقدورا للمكلف من ناحية ما يقدر عليه من الالقاء دون تأثير النار فى
الخشب
الصفحه ٤٣ : والارادة ، وإلّا فلو كان معنى الصيغة نفس الطلب لكان مفادها من
المحمولات بالضميمة وهى الاعراض القائمة بالمحل
الصفحه ١٩٥ :
وكيف كان فالامر
سهل.
واما المقدمة
العلمية فتارة يكون من قبيل الشبهة المحصورة ، لتوقف اجتناب
الصفحه ٢٨٤ :
الاول المضاد مع
فعل الازالة ، فهو نظير البيت المتقوم بأربعة جدران ينعدم بانعدام واحد منها ،
فعدمه
الصفحه ٢٩٥ :
بالخصوصية الفردية
، فأنظر الى من اراد الماء ليشر به ويرفع به عطشه لم يتعلق له غرض بخصوصية ماء دون