الصفحه ٢٣٤ : النفس ، فلم يبق حينئذ مما يكون ينطبق عليه تعريف الواجب
النفسى الا ما يكون بصورة التكليف بالمعرفة نفسها
الصفحه ٥٦ : اللازم فى استعمال الشىء تعرف تمام قيود العلامة على نحو
التفصيل ، وكان من جملة قيودها نفس المعرف الذى هو
الصفحه ٢٣٨ : التكليف بالصلاة ،
وحينئذ يكون للعبادات اغراض عديدة تشترك فى جامع المعرفة او تكميل النفس او غير
ذلك ، فلو
الصفحه ٢٣٧ : بوجوبها والقول باستحقاق العقوبة على تركها ، لاختصاص الاستحقاق فى
مخالفة الواجبات النفسية دون الغيرية
الصفحه ٤٦٨ : الذهنية ، هذا نحو من «التصرف فى المحمول
بإرادة نفس المعنى بدون قيده» وهو «تعسف لا يكاد يكون بناء القضايا
الصفحه ٢٦ : الاقسام
ثلاثة ، وذلك لان العام يصلح آلة للحاظ أفراده ومصاديقه ، بما هو كذلك فانه من
وجوهها ومعرفة وجه الشى
الصفحه ١٨ : دونها هذا كله اذا كان
المراد من السنة هو نفس قول المعصوم أو أخويه.
«وأما اذا كان
المراد من السنة ما
الصفحه ٢٣٩ : ، فلربما لا
يكون امتثاله محصلا لغرضه ، ولا طريق له الى معرفة ذلك الا من طريق الارادة الدالة
من طريق الإنّ
الصفحه ٤٤٣ : وتعيين وظيفته ، اما اذا كان
المقصود منه التمسك به لتعيين وظيفة المشافهين ومعرفة ما يلزمهم من التكليف
الصفحه ٢٧ : الصورة الرابعة ، فانه كما لا يمكن من الخصوصية الى معرفة حال العالم ، لكى
يحكم عليه ، كذلك الحال فى الوضع
الصفحه ٤٦٧ : الذهنى ، ولذا يعامل معه معاملة المعرفة بدون أداة
التعريف.»
وعمدة الاشكال فيه
: ان هذا التعيين مما لا
الصفحه ٤٤ : حصول المعرفة التفصيلية يتحقق الانطباق والتطابق بين
كلتا الصورتين ويعدان بعد ذلك شيئا واحدا من جميع
الصفحه ٤٧ : تعيين مسماها بالاستعمال كانت معرفة هذا ما افاده دام ظله فى مجلس البحث.
ويمكن الاستشكال
فيما ذكر من وجه
الصفحه ٧٥ : بموضوعات
شرعية ، فلا سبيل لنا فى معرفة الموضوع الشرعى إلّا بالرجوع اليه فان بينه فهو ،
وإلّا يلحق بالمجملات
الصفحه ٨٠ : يكن معبرا يستطرق منه الى معرفة المعنى ، كما هو كذلك على المرآتية فان المرآة
وسيلة وآلة لمعرفة المعنى