الصفحه ١٣٧ : : ٢٩ ـ حديث ٢ ... عن زرارة عن ابى جعفر «ع» فى حديث قال
: ذروة الامر وسنامه ومفتاحه وباب الاشياء ورضا
الصفحه ٨٩ : بالحرمة فى المرضعة الثانية وهو مخالف للمنصوص عليه
فى رواية على بن مهزيار عن ابى جعفر «ع» قال : قيل له : ان
الصفحه ١ : است در این رابطه با تلاشی پی گیر کتاب حاضر را که
از تقریرات درس مرحوم آیت الله العظمی جامع معقول
الصفحه ١٥٦ : الطلب ، اذ الماهية بما هى هى صالحة للانطباق على
اول الوجود وصادقة عليه فيجتزى بالمرة الواحدة فى انطباق
الصفحه ٢٠٢ : ان المشتقات لا دلالة فيها على الزمان ، بل هى صادقة على ما يكون
متحققا قبل النسبة وبعدها وحينها فان
الصفحه ٣٥٢ : المرجح
الذى يستعلم به الصادق منهما ويمتاز به عن الكاذب ، وهذا بخلاف المقام فان الكلام
مفروض فيما يكون
الصفحه ٣٧٦ : الموضوع بالحكم فى الجملة اى بمطلق الحكم الصادق على
الشخصى منه بنحو القضية المهملة التى لا يمتنع انطباقها
الصفحه ١٠٥ : الامامة وذكر شرفها ، وعظم
خطرها ، ورفعة محلها ، وجلالة قدرها وكرامتها عند الله تعالى ، ولا يجامع ذلك كون
الصفحه ١٠٤ : الاصلين ، انما هو فيما لم يثبت المخالفة بين
العصرين بالدليل ، وقد ثبت هنا باستدلال الامام «ع» فى غير واحد
الصفحه ٦٢ : مغاير لها فى
صلاة جعفر (ع) ، وفى صلاة الكسوف على نحو مغاير لها فى صلاة العيدين فما فر منه
قده وقع فيه
الصفحه ٦٩ : ابى جعفر «ع» قال : بنى الاسلام على خمس : على
الصلاة والزكاة والصوم والحج والولاية ولم يناد بشىء كما
الصفحه ١٣٥ : عمرو بن ابى نصر ... المعروف
بالبزنطى كوفى لقى الرضا وأبا جعفر عليهماالسلام
... وفى الفهرست ص : ٣٦ احمد
الصفحه ١٧٧ : جعفر (ع) قال : لا تعاد
الصلاة الا من خمسة : الطهور ، والوقت ، والقبلة ، والركوع ، والسجود ، ثم قال
الصفحه ٩٠ : ظاهر الرواية ، فلم يثق بصدورها من الامام «ع»
وهو ان مقتضى قصر الحلية فيها على المرضعة الثانية هو
الصفحه ١٠٦ : صدرت
من غير الامام ونسبت اليه افتراء عليه.
نعم اذا كانت
الرواية منقولة الينا بطرق مختلفة ، او كان