الصفحه ١٣٤ : شرح التكملة خلاف ذلك حيث
قال : فى مستحبات الغسل يستحب فيه امور : احدها الاستبراء بالبول اذا كانت
الصفحه ٣٧٨ : الشرطية ، وهذا ينافى اعتبار
الوجوب معنى حرفيا بالنحو الذى ذكروه فى شرح المعنى الحرفى وبيانه.
ويمكن
الصفحه ٢٧٦ : لدى الشارع ، بشهادة ما نجده فى
الكافر
__________________
(١) ـ هداية
المسترشدين فى شرح معالم الدين
الصفحه ٤٧ : والموضوع له العام هذا.
بقى الكلام فى شرح
حال الاسماء المبهمة من الموصولات واسماء الاشارة والمضمرات
الصفحه ٤٨٨ : ، وعطست عنه الهمم ، وجاد به الطبع ، ووسعته الذرع فى تحرير الاصول
فى شرح كفاية الاصول لكن لا كلها بل
الصفحه ١١٢ : ، ولعله لهذا الوجه وقع فى كلماتهم التعبير عن
المشتق فى مقام شرحه وتوضيحه بأنه ذات متلبسة بالمبدإ ، فان
الصفحه ١٤٥ :
بداعى الامر ،
فإذا كان مناط الامر الآخر متحققا فى هذا الامر الصادر ، جاز للحكيم الاكتفاء به
فى
الصفحه ٣٣ : اختاره
السلطان ، فنقول : معنى
__________________
(١) ـ الفصول فى
الاصول : ١٣.
(٢) ـ شرح معالم
الدين
الصفحه ٤١٠ : خروج كل ونحوها من ادوات العموم ، والامر سهل بعد ان
كان المقصود فى امثال هذه التعاريف شرح الاسم ، لا
الصفحه ٤٦٢ :
«حول المطلق والمقيد»
«المقصد الخامس فى
المطلق والمقيد ، والمجمل والمبين.»
«فى تعريف المطلق
الصفحه ٧٦ :
وانت خبير بما فيه
اذ الثمرة فى المسائل الاصولية لا بد وان يكون مما يستنبط بها الحكم الفرعى الكلى
الصفحه ١٢٢ : مبنيا على شرح مدلول الامر بحسب ما يتفاهم منه
المعنى عرفا ، فلا بد وان يتبع فى استخراج المراد من القيود
الصفحه ٣٦٥ :
الحال ، وانما كان
له تركه بترك الدخول وقد عصى بدخوله ، فما يقع منه بعد ذلك من الكون والحركة فى
الصفحه ٨٣ :
استعمال اللفظ
الموضوع للكل فى الجزء ، وهو مجاز وعلى مختاره فى التثنية والجمع بانها فى قوة
تكرار
الصفحه ٣٢٤ :
مدلول الامر
والنهى صيغة ومادة ، ومقتضى اطلاق الهيئة فى كل منهما سريان البعث فى الاوامر
والزجر فى