الصفحه ٩٧ : (إيضاح الفطرة في أهل الفترة) في الباب الحادي عشر من كان في الفترة من
الأنبياء على ما روي. فارجع إليه
الصفحه ٢٤٢ : لما كان ضيرا
بنفسه اكتفى فيه بأقلّ الجمع. أفاده المهايميّ ، قدسسره.
الحادي عشر :
قال شمس الدين بن
الصفحه ٦٧ :
ويغسل سائر جسده. رواه أبو داود (١) والدّارقطنيّ. وصححه ابن السكن.
الحادية عشرة :
(وجوب مسح
الصفحه ٤٩٣ : ءَ يَوْمِكُمْ
هذا) وهو يوم الحشر الذي قد عاينوا فيه أفانين الأهوال. (قالُوا) يعني الجن والإنس. (شَهِدْنا عَلى
الصفحه ١٦٨ : . وقيل :
في الدنيا ، بما صاروا فيه من الذلّة والصغار. (الحادي عشر) ـ ما ذكره الله تعالى
من تعجب المؤمنين
الصفحه ٥٥١ : في : السنّة ، ١ ـ باب شرح السنة ، حديث رقم ٤٥٩٧.
الصفحه ١٥٢ : بقوله في سورة الحشر : (لا يَسْتَوِي
أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ). وهذا يقتضي نفي المساواة
الصفحه ١٢٧ : أنبيائك. قال أبو الحسين القدوري في كتابه الكبير في الفقه
المسمى ب (شرح الكرخي) في باب الكراهة : وقد ذكر
الصفحه ٢١٣ : تتمة
الأوجه.
وبما ذكرناه
يعلم ردّ ما ذهب إليه الجامي في (شرح الكافية) من اعتبار الصفة في نحو (ثالث
الصفحه ١٠٤ : ء فيها أرض الكنعانيين. كل يوم وزره سنة ليعرفوا انتقامه ،
عزّ سلطانه ثم هلك النقباء العشرة ، الذين شنّعوا
الصفحه ١٢٤ : امرئ مسلم إلّا بطيبة من نفسه». قال في (شرح الإبانة)
: وروى زيد بن عليّ بإسناده إلى أمير المؤمنين علي
الصفحه ١١٣ : بأبيه أشبه من الغراب بالغراب. وإذا نعتوا أرضا
بالخصب قالوا : وقع في أرض لا يطير غرابها. ويقولون وجد تمرة
الصفحه ٩٤ :
الدواني في (شرح عقائد العضد) : وما نقل عن الإنجيل ـ فعلى فرض صحته وعدم التحريف
ـ يكون إطلاق الأب عليه
الصفحه ٣٥٧ :
السورة مكية ، والأحكام فيها لم تتم ـ والله أعلم ـ.
الثامن ـ دلت
الآية على حشر الدوابّ والبهائم والطير
الصفحه ٥١٣ : ، ٢٩ ـ باب في أكل حشرات الأرض ، حديث
٣٧٩٩ ونصه : عن عيسى بن نميلة عن أبيه قال : كنت عند ابن عمر فسئل عن