الصفحه ٩ : ، وعلم الناسخ والمنسوخ ، وعلم إعراب القرآن ، وعلم
غريب القرآن ، إلى غير ذلك. وقيل : علوم القرآن. ٧٧٤٥ علم
الصفحه ١٦ : إعراب القرآن ، بوضع نقط يخالف مدادها مداد
المصحف ، وجعل للفتحة نقطة فوق الحرف ، وللضمة نقطة إلى جانب
الصفحه ١١ : المسلمين على تعلّم إعراب القرآن ومعانى كلماته
العربية.
* * *
٤. اختلاف المتكلمين
عن الأصوليين في تعريف
الصفحه ٨٩٨ : ، فالملة بحسب النبىّ ،
وأما الديانة فواحدة وهى «الإسلام» ، وكل نبىّ ذكر فى القرآن دعا «للإسلام» ،
وقوله
الصفحه ٧٤١ : . (انظر أيضا قصص امرأة نوح ، وامرأة لوط ، وامرأة فرعون ، ومريم
بنت عمران ضمن باب قصص القرآن). ومن الدعا
الصفحه ٤٩ : جامعة وفاذة. وعن سعد بن أبى وقاص ، أنه كان يرى فى الثمرة مثاقيل ذرّ
كثيرة. واستهول الأعرابى أن يحاسبنا
الصفحه ٣٦١ : : (قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ
تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا) (الحجرات ١٤) ، فلا يكون مؤمنا
الصفحه ٨٤٨ :
عمر لمّا دخل عليه الأعرابى يسبّه ويقول : والله ما تعطينا الجزل يا ابن الخطاب ،
ولا تحكم بيننا بالعدل
الصفحه ١١٠٨ : . ويقول القرآن : إن
زكريا لمّا كفل مريم وعاين كراماتها ، دعا ربّه أن يكون له ولد يرث عنه المال ،
ويرث عن
الصفحه ١٠٩٢ : لم يعاينوه ، وإنما وعدهم به
يونس. وفى ذلك قال علىّ بن أبى طالب : إن الحذر لا يردّ القدر ، وإن الدعا
الصفحه ١٣٣ : اللهِ وَعَمِلَ صالِحاً) (٣٣) (فصلت) ، والدعاء إلى الله يمكن بوسائل كثيرة منها ، تعليم القرآن وهو
أشرف
الصفحه ٦٦٥ : ،
والدعاء للوالدين والذرية ، من الإعجاز العلمى النفسى للقرآن ، فحسب علم
الفسيولوجيا وعلم النفس التربوى
الصفحه ٦٤٠ : إلياس بن ياسين ، من سبط
هارون ، كان من المرسلين ، ودعا قومه لعبادة الله وترك عبادة البعل ، فكذّبوه إلا
الصفحه ٨١١ : بالدعاء ، لعل الله يأتيهم بالفرج والخلاص. والحمد لله دائما
وأبدا.
* * *
٦٧٩. سورة القدر
السورة مكية
الصفحه ٩٢٥ : ، وإبراهيم دعا عازر أباه وهو فى الحقيقة عمّه ، وإنما كلّ من فى عمر الأب
فهو أب ، وفى القرآن سمّى صالحا أخا