الصفحه ٦٨٢ : ، والتحقيق لوعده ، والتقريع
لأعدائه ، والتنبيه لعباده ؛ وقوله : (هَلْ مِنْ مَحِيصٍ) (٣٦) : يعنى هل من مهرب
الصفحه ٧٢١ : فيها لانقادت لمواعظه ، وخشعت لوعده ، وتصدّعت لوعيده ، بينما الإنسان لم
تظهر له خشية ، ولا تبدو عليه
الصفحه ١٢٣٤ : مَزِيدٍ) (٣٠) : هو تمثيل لما ينتظر المكذّب من عذاب ، والاستفهام على سبيل التصديق
للخبر ، والتحقيق لوعد
الصفحه ٣٧٣ : يشينه من هذا العار؟؟ .. هذا سؤال يحتاج إلى الجواب!
ويبدو أن البعض
قد حلّ الإشكال بأن استمسك بأحاديث
الصفحه ٤٤٧ : ء ، يريد اليهود بأحاديث من مثل ذلك ، الزعم بأن دينهم هو الدين
المهيمن على الإسلام ، والحقيقة كما قالت عائشة
الصفحه ٩٥ : وهو
العادل ، كما فى قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ) (٩) (الحجرات). ولو كانت الكلمتان
الصفحه ٢٢٠ : ، فإذا كان يعدل بينهن فلأنه عادل بطبعه وبخلقه المسلم
، ولأنه يدعو إلى العدل كركن من أركان الإسلام
الصفحه ٢٣٠ : التشريع ،
فهل هناك تشريع وضعى أو سماوى فى الديانات أو القوانين كهذا التشريع العادل غاية
العدل؟ وإن لم يكن
الصفحه ٢٩٣ : إذن القول بأن فوق الطبيعة أو وراء الطبيعة ، لا بد من موجود
عادل يجازى على الخير ، ويعاقب على الشر
الصفحه ٣٧٢ : ، وحكومته العادلة ، وألفيّته الموعودة ،
فذلك تراث يهودى ونصرانى محض وليست له أصول إسلامية من العقيدة ، ولم
الصفحه ٥٢٧ : دُونِ اللهِ) (٦٤) ، والكلمة السواء :
هى الكلمة
العادلة المنصفة ؛ فرفضوا دعوته ، وتركوا المكان منصرفين
الصفحه ٦٩١ : ، وأنه إلى الله المنتهى ، وأنه تعالى العادل لا
تتعدى عقوبته غير المجرم ، وهو تعالى القادر الذى يميت ويحيى
الصفحه ٧١٨ :
يدلن من
العادل المنصف
بقتل النضير
وإجلائها
وعقر النخيل
ولم تقطف
الصفحه ١٠٧٣ : . ولتفقّد سليمان للطير فقه من باب واجبات الحاكم أن عليه أن يتعرّف
أحوال رعيته ، ومثّل المسلمون الحاكم العادل
الصفحه ١١٨٢ : (النحل ٧٥)
؛ ومثل الأبكم الذى لا يقدر على شىء وعياله على مولاه ؛ ومثل العادل الذى مقاله حق
وفعاله مستقيمة