الصفحه ١٣٣ :
عثمان رضى الله عنه عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه» وفى رواية أخرى
الصفحه ١١٦ : الحكمة العالية ، إلا أنه أقل بلاغة من القرآن ، وكلاهما القرآن والأحاديث
النبوية يشكلان معا الإسلام
الصفحه ٤٤ : بن شرحبيل : أن
الفاتحة كانت أول ما نزل من السور. وعن عكرمة والحسن : أن أول ما نزل من القرآن : (بِسْمِ
الصفحه ٤١٤ : . الانتقاص من
القرآن بين الزعم والحقيقة
توفى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فلم يترك إلا القرآن والسنة ، وعن
الصفحه ٤١٠ : المعنى : قال محمد ، أو يزعم محمد ، أو بداية كلام ، أو
فى المبتدأ ، وهكذا ، فظن العرب أنها من القرآن
الصفحه ٧٣ : مثلها من القرآن باعتبار عدد الآيات والحروف ، ومن تركها ناسيا يعيد
الصلاة أو يسجد سجدتى السهو ، وإذا قرأ
الصفحه ٤١١ :
الذى صيغت به لا يدل على أنها من القرآن البتة. وكان بعض الصحابة يكتبون
لأنفسهم ما يظنون أنه من
الصفحه ٤٣ : ؛ وقيل : أول سورة بالمدينة
هى المطففين.
* * *
٣٩. أول آية نزلت من
القرآن؟
إذا كنا قد
حددنا أول آية
الصفحه ٧ : علم غير مهموز ، وغير مشتق ، خاص بكلام الله ؛ وقيل بل هو
مشتق من قرآن الشيء بالشىء ، وسمى به لقرآن
الصفحه ٦١٦ : ـ التوراة والقرآن ، ولا شىء مثلهما ، تعجيزا منه تعالى لكفّار مكة.
والقرآن يصل التوراة. ولكى نعرف المحرّف من
الصفحه ٤١ : يوسف الثقفى ، فقد سأل القراء والحفّاظ والكتّاب : إلى أى حرف نصف
القرآن؟ فقالوا : عند حرف الفاء من سورة
الصفحه ١٣١ : لا
يقرأ القرآن؟
المرء مع من
يحب ، والمسلم الذكى مع الله دائما ، والقرآن كلام الله ، وعند أهل الحكمة
الصفحه ١٣٥ :
حِجاباً مَسْتُوراً) (٤٥) (الإسراء). فهذه هى القراءة عند المسلمين وبمنهج القرآن ، ولله الحمد
والمنّة
الصفحه ٦٨ : كتابه ، يعنى المحكمات ، وأن يوكل علم المتشابه
إلى من يعلمه. والأحسن هو القرآن كله ، محكمه ومتشابهه
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم زوّج صحابيا بما يحفظ من القرآن ، وجعل مهر المرأة أن
يعلمها الصحابى ما يحفظ منه. ولمّا سأله عمّا