الصفحه ٣٧٢ : يتقبّل ما يروى له مما يعرف من سالف عقائده باعتباره من عقائد
الإسلام. وقد كانت العرب أمّة أميّة ، ولم تؤخذ
الصفحه ٩٠٤ : تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) (لأنبياء ٦٧). وأهل الإسلام بنوا على وصف إبراهيم «بالفتى» مذهبا يقوم على
نفس
الصفحه ٢٦٧ :
الباب الثالث
الإيمان والإسلام
أولا : الإيمان فى القرآن
* * *
٢٩٩. ماهية الإيمان
يأتى عن
الصفحه ٢٨٦ :
٣٢٤. الاستقامة على
الدين
لمّا سئل
النّبى صلىاللهعليهوسلم قولا فى الإسلام لا يسأل عنه أحد
الصفحه ٤٩١ :
عبادة اليهود لمعان وعقائد ومبادئ فيها الكفر بالله. والجبت من ألفاظهم ، قيل
اللفظة حبشية انتقلت إليهم من
الصفحه ٥٢٢ :
، وكان نزولها فى مدد شتى ، وعنايتها بالتشريع شأن كل السور المدنية ، وتشتمل على
معظم الأحكام فى : العقائد
الصفحه ٦٤٥ : يتعبّدون الأبطال والزعماء ، وعقائد الأحزاب ، والمذاهب ،
فأن ننخرط فى حزب ، أو نعتقد فى زعيم ، لدرجة أن ننسى
الصفحه ٣٥١ : بالمال والأنفس
فصدقوا أنهم مؤمنون ، ولم يتجاوزا الصدق عند ما قالوا إنهم مؤمنون. فكل من توقف
عند الإسلام
الصفحه ٣٦٢ :
وكذلك إسلام
الصدر ، كقوله : (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ وَمَنْ
الصفحه ٣٥٣ : الذى أعطاه الله تعالى أمة محمد وهداهم إليه.
* * *
٤١١. الإسلام هو
الخضوع والانقياد لله
فى قوله
الصفحه ٣٦١ : رَبِّهِ) (البقرة ١١٢) ، و «الوجه» هو الذات ، وإسلامها هو درجة الإحسان بعينها ،
وهى أرفع درجات الإسلام
الصفحه ٣٥٧ :
أبناءهم يهودا أو نصارى ، أى يطبّعونهم ، وأما «صبغة الله» فهى الإسلام ،
لأنه دين الفطرة ، فكان
الصفحه ٣٦٥ : الأمر عليه هو الدعوة فقط للإسلام ،
فلا يهودية ولا نصرانية ، فكلاهما فكر اليهود أو فكر النصارى ، والدعوة
الصفحه ٣١٠ :
سواء كان المقتول مسلما أو كافرا. ولقيط دار الإسلام محكوم بإسلامه ، فإن
كان أهل البلد جميعا أهل
الصفحه ٣٣٧ : لِرَبِّ الْعالَمِينَ) (١٣١) (البقرة) ، يعنى أن وصيته كانت بالإسلام ، وقبل ذلك قال تعالى فى
إبراهيم