الصفحه ١١٠٦ : إليكم أنبياء وحكماء وكتبة ، فمنهم من
تقتلون وتصلبون ، ومنهم من تجلدون فى مجامعكم ، وتطردون من مدينة إلى
الصفحه ٨٧٩ : ءتهم صحوة ، وكان صالح قد خرج بمن معه إلى حضرموت ، ومات هناك
، فسميت لذلك حضرموت! وبنى من بقى من ثمود
الصفحه ٥٣٠ : ) (٥٨). وقيل إن سورة النساء نزلت عند هجرة النبىّ صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة. وتبدأ السورة
الصفحه ٣٦٠ :
الأمّارة بالسوء ، والظاهرة هى أن يفر المرء بدينه فرار المسلمين الذى هاجروا من
مكة إلى المدينة ، أو فرارهم
الصفحه ٢٤١ : هاجر إلى المدينة ، كان يحب إسلام اليهود : قريظة
، والنضير ، وبنى قينقاع ، وتابعه أناس منهم على النفاق
الصفحه ١٥٧ : لم يصبه التراب ، وانسلّ هو من بينهم إلى حيث
أراد ، وتطلّعوا حولهم وقد شاهت وجوههم وكساها التراب
الصفحه ٧٠١ : : (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ (٣٩) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ) (٤٠) ، نزلتا فى سفره إلى المدينة من مكة
الصفحه ٩٣٨ :
لوطى ، وأما علماء الغرب فنسبوه إلى مدينة من مدن قوم لوط ، هى سدوم Sodom ، وكانت على بحر لوط ، أى
الصفحه ٥٠٣ : البيت الحرام ، وجاء هذا التحوّل بعد الهجرة إلى
المدينة ، وكان اسمها يثرب ، وأغلب سكانها من اليهود
الصفحه ٢٦٤ : غزوة ودّان
، غزاها بنفسه فى صفر ، وذلك أنه وصل إلى المدينة لاثنتى عشرة ليلة من ربيع الأول
، وأقام بها
الصفحه ٥٧٧ : إلى الكعبة ، وأمر بالأذان
المعروف ؛ وأما الصيام والزكاة والحج وتحريم الخمر فلم يفرضوا إلا فى المدينة
الصفحه ١٠٧٠ : «أورشليم» : بيت المقدس ، أو مدينة
الإله شاليم أو ساليم. فلما ذا إذن كان الإسراء من المسجد الحرام إلى هيكل
الصفحه ٧٣٠ : المسلمين : لئن رجعتم إلى المدينة ليخرجن الأعزّ
منها الأذلّ ـ يحث أصحابه على الغدر بالمسلمين. فهؤلاء كانوا
الصفحه ١٦٠ : ، والتقى قرب المدينة برجلين من بنى عامر نزلا فى ظل هو فيه فقتلهما ، وخرج
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ١١٧١ :
درع سابغة ، وكان يقاتل ومعه الراية ، ثم رجع إلى المدينة فمات بها سنة ٢٣ ه (٦٢٣
م) قبيل وفاة عمر