الصفحه ٧٢ : ، وانظر
لنفسك ولرحمك ، ما ذا تؤمّل عند رجل أردته أن يزيد في عطاء الحسن والحسين دريهمات
يسيرة ريثما يرأبان
الصفحه ١٧٤ : بدر وعمّه حمزة
في يوم احد ، وابن عمّه جعفر في واقعة مؤتة ، فاسرة النبيّ صلىاللهعليهوآله هي
الصفحه ١٧٧ : بسبعين تكبيرة عند
صلاته عليه (٣)!
أولا
ترى أنّ قوما قطّعت أيديهم في سبيل الله ولكلّ فضل حتّى إذا فعل
الصفحه ٢٥٧ : » (١).
وسار الإمام نحو
الغريّين لصدّ هذا الاعتداء الغادر فلم يلتحق به أحد وسارع ابن أخيه عبد الله بن
جعفر
الصفحه ٧٣ : السياسية :
ونعني بها أن تتاح
للناس الحرية التامّة في اعتناق أي مذهب سياسي من دون أن تفرض السلطة عليهم
الصفحه ٧٧ :
٩ : ٢٢٠.
(٣) الغارات ١ :
١٠٥.
(٤) المصدر السابق
١ : ٩٩.
الصفحه ١٢٨ : منه بقيّة تكون مصدر فتنة وبلاء ، وبعد
الفراغ من حرقه قال عليهالسلام
:
«
لعنه الله من دابة ، ما
الصفحه ٢٩٠ : ، ومصدر هدايتها وسعادتها.
الوافدون لعيادة الإمام :
ووفدت كوكبة من
أصحاب الإمام عليهالسلام لعيادته
الصفحه ٣٠٧ : (٢).
إنّ حياة الإمام
مصدر هداية ورحمة وخير إلى الناس أجمعين ، ولو أنّ الأمور
الصفحه ١١٠ : اثنتي عشر سنة.
١٩ ـ عبد الله بن جعفر : من أجواد العرب ، حضر مع الإمام حرب الجمل وصفّين ، وقد
ألمعنا
الصفحه ١٧١ : والسّيوف ، فقتل عبيدة (٤)
يوم بدر ، وحمزة يوم احد ، وجعفر وزيد يوم مؤتة ، وأراد والله! من لو شئت ذكرت
اسمه
الصفحه ٢٩٨ : عليه ساعة ، فلمّا أفاق قال
لولده :
«
هذا رسول الله صلىاللهعليهوآله وعمّي حمزة ، وأخي
جعفر
الصفحه ٢٩٩ : ، الحمد لله الذي صدقنا
وعده وأورثنا الجنّة ».
قيل له : ما ترى؟
قال : « هذا رسول الله وأخي
جعفر وعمّي
الصفحه ٣٠١ : نهاهما الإمام الحسن عن ذلك فلم يذعنا
له (٢).
٢ ـ الذي مثّل به
عبد الله بن جعفر (٣).
٣ ـ الإمام الحسن
الصفحه ٣١٩ : :....................................................... ٣٩
٢
ـ مع الحسن والحسين :............................................. ٤٠
٣
ـ مع عبد الله بن جعفر