الصفحه ٤٠ : من آجرّ
، وعليه سيف ، فيه صحيفة معلقة. فقال : والله ، ما عندنا من كتاب يقرأ إلا كتاب
الله. وما في هذه
الصفحه ١١٠ : نقرؤه إلا كتاب الله وما في هذه الصحيفة. فنشرها فإذا فيها :
أسنان الإبل. وإذا فيها : المدينة حرم من عير
الصفحه ٨٤ : (٢) لعليّ بن أبي طالب : هل عندكم كتاب؟ قال : لا. إلا كتاب
الله أو فهم أعطيه رجل مسلم أو ما في هذه الصحيفة
الصفحه ١٣١ : هذه. بل هو رأي أولئك الخارجين عن الطريقة المثلى.
وقوله : «ألا
وإنّ ما حرم رسول الله
الصفحه ١٢٧ :
الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا» (١)
ومثله في صحيفة
عليّ المتقدمة. فهذا نوع من الإلحاق بمكة في
الصفحه ٣١٩ : ، ويفيضون الفيض
على الموجودات السفلية ، فمنها مدبرات الكواكب السبع السيارة في أفلاكها وهي
هياكلها. ولكل
الصفحه ١٤٨ : . وبهذا يعرف عموم الأسماء العامة
كلها. وإلا فلو قال قائل في ميل الجماد : حقيقة ، وفي ميل الحيوان : مجاز
الصفحه ٣٣٨ : .
قال ابن جرير :
وأولى ما روينا في تأويل قوله (إِلَّا أَمانِيَ) أن هؤلاء الأميين لا يفقهون ، من الكتاب
الصفحه ٨٣ : ) [القلم : ٤]. وعن قتادة : ما جالس القرآن أحد إلا فارقه بزيادة أو نقصان.
ثم قرأ : (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الصفحه ١٠٣ : مقتضى العقول. إلا أنهم أبوا
من اتباعه لأمور أخر ، حتى كان من أمرهم ما كان ، ولم يعترضه أحد بهذا المدّعى
الصفحه ٣٤٢ :
التنزيل العزيز أنه لا يذكر فيه آية في الوعيد إلا ويتلوها آية في الوعد.
وذلك لفوائد : منها ، ليظهر
الصفحه ٣٩٢ : . ولم يحل لي إلا ساعة من نهار» (١)
الحديث. وقوله
تعالى : (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى
الصفحه ١٤٣ : كان الأصل فيه الإضافة ـ لا يقال :
إنه مجاز ، فما لم ينطق به إلّا مضافا أولى أن لا يكون مجازا. وأما من
الصفحه ٢٧٦ : : «ألا إنّ في الجسد مضغة إذا صلحت
صلح لها سائر الجسد ، وإذا فسدت فسد لها سائر الجسد ، ألا وهي القلب
الصفحه ٤١٨ : (٣) وغيرهم ، أنه قال : ستفترق هذه الأمة على اثنتين وسبعين
فرقة ، كلها في النار ، إلا واحدة ، وهي الجماعة. وفي