الصفحه ١٧٦ : يظهر فيها من دلائل انقطاع أحوال الدنيا وإقبال
أشراط الآخرة ، فيكون ما يظهره الله تعالى فيها من ذلك
الصفحه ١٨٩ : ) (٣).
ومصداق هذا التجرد
من العبد والإقبال من الباري تعالى ما في قوله تعالى : (... وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ
الصفحه ٢٠٥ :
تقديم المجاهدة
ومحو الصفات المذمومة وقطع العلائق كلها والإقبال بكنه الهمة على الله تعالى ..
فليس