الصفحه ٧٦ : وبلاء ، وقد
أدلى الإمام عليهالسلام بعظيم
منزلته وجهاده تجاهه قائلا :
«
لقد كان لي كما كنت لرسول
الصفحه ٩٦ :
الحزن
أقصاه ، وراح يصوغ من أساه هذه الكلمات :
«
لقد كان لي حبيبا وكان لي ربيبا » (١).
وقال
الصفحه ٩٢ :
الأحزاب ، ورءوس النفاق والشقاق لرسول الله صلىاللهعليهوآله .
والشاهد لعليّ مع
فضله المبين وسابقته
الصفحه ١١٧ : المؤمنين فليسأل إن كان حقّا فليعجّل عزلي بعد نكال ، فكلّ مملوك
لي حرّ.
وعليّ آثام ربيعة
ومضر إن كنت رزأت
الصفحه ٦١ :
« ما بال الرّجل نستعمله على العمل ممّا ولاّنا
الله ، فيقول : هذا لكم ، وهذا اهدي لي؟ أفلا قعد في
الصفحه ١٣٦ : كلام ابن عباس فقال له :
هيهات والله يا
ابن عباس! قد كانت تبلغني عنك أشياء كنت أكره أن أقرّك عليها
الصفحه ٨٣ : ... ».
ثمّ قال :
«
رحم الله مالكا فقد وفى بعهده ، وقضى نحبه ، ولقي ربّه ، مع أنّا قد وطّنّا أنفسنا
أن نصبر
الصفحه ٨٩ : الرّدى ، ووليّ النّبيّ ، وعدوّ النّبيّ.
ولقد
قال لي رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : « إنّي لا أخاف
الصفحه ٨١ : ، واستوثقت به من الحجّة لنفسي عليك ، لكيلا تكون لك علّة عند تسرّع نفسك
إلى هواها.
وأنا
أسأل الله بسعة رحمته
الصفحه ١٦٣ : ، وقصبتها واسط ، وفيها يقول عبيد الله بن الحرّ :
أنا الّذي أجليتكم عن كسكر
ثمّ هزمت
الصفحه ١٤٠ :
لا حريجة له في
الدين لدعم بعض السياسيّين في تلك العصور.
وعلى أي حال فإنّا
نذكر بعض تلك الرسائل
الصفحه ١٢١ :
بعضه بعضا إن اتّقيت الله.
ثمّ
إنّه كان من بيعة النّاس إيّاي ما قد بلغك ، وكان طلحة والزّبير ممّن
الصفحه ٧٣ :
أيّها الناس ،
إنّا قد بايعنا خير من نعلم بعد نبيّنا صلىاللهعليهوآله فقوموا أيّها الناس فبايعوه
الصفحه ٦٤ : هذا الثناء من
ثناء.
وأضاف
الإمام عليهالسلام
يقول :
فولّ
من جنودك أنصحهم في نفسك لله ولرسوله
الصفحه ٦٠ : ، وليمهلها عند النّطاف (٢)
والأعشاب ، حتّى تأتينا بإذن الله بدّنا منقيات غير متعبات ، ولا مجهودات ،
لنقسمها