الصفحه ٥ : :........................................................ ٣٩
٢
ـ حكمه على شارب خمر لا يعلم بحرمته :............................... ٤٠
٣
ـ رجل احتلم بامرأة
الصفحه ١٤ : :........................................................ ٣٩
٢
ـ حكمه على شارب خمر لا يعلم بحرمته :............................... ٤٠
٣
ـ رجل احتلم بامرأة
الصفحه ١٠٥ : عبد الله بن عبد الحارثي ، فألقى عليه القبض بسر ، وقتله وعمد
إلى طفلين لعبيد الله وهما عبد الرحمن وقثم
الصفحه ١٠٦ : الأطفال والشيوخ وإشاعة الرعب والخوف بين الناس ، وهو
سلطان شرّ.
وكانت أمّ الطفلين
وهي عائشة بنت عبد الله
الصفحه ١٠٠ : يديك قيام الحازم الصّليب ، والنّاصح
اللّبيب ، والتّابع لسلطانه ، المطيع لإمامه.
وإيّاك
وما يعتذر منه
الصفحه ١٥٢ : والتابعين لهم بإحسان ، أما
والله! لو تخطّى هؤلاء أجمعين إليّ لوجدني فحشا (٢) ضرّابا بالسيف.
وكتب
إلى
الصفحه ٢٦ :
(٧)
ولم يشرّع حكّام
المسلمين وولاة امورهم وثيقة سياسية حافلة بنظم الحكم والإدارة ، وملمّة بحقوق
الصفحه ١٧٦ : ـ إلى ما عاناه المسلمون أيام الحكم
الأموي والعباسي من المآسي المروعة ، فقد صبّ عليهم الجباة أفحش ألوان
الصفحه ٢٥ : لسياستهم
وسلوكهم ، فمن كان منهم مخلصا مؤدّيا لعمله بعيدا عن شهوة الحكم ، أثنى عليه وقابله
بمزيد من الحفاوة
الصفحه ٣١ : وثيقا
وموضوعيا بأجهزة الحكم ومناصب الدولة وشئون الموظّفين والعمّال وغير ذلك ، وفيما
يلي هذه البحوث
الصفحه ٣٢ : الله تعالى ، ومن جار في حكمه وابتعد عن الطريق القويم كان في عذاب
الله ونقمته ...
وفي
حديث آخر للنبيّ
الصفحه ٣٣ : أمّتي من أعمال ثلاث ... ».
فسارع بعض أصحابه قائلا : ما هي يا رسول
الله؟
«
زلّة عالم ، وحكم جائر
الصفحه ٣٤ : التامّة بشئون الحكم والإدارة
...
وهذه بعض الصفات
التي ينبغي أن تتوفّر فيه :
١ ـ الصدق في
القول
الصفحه ٤٣ : .
٨ ـ قال عليهالسلام :
ثمّ
اختر للحكم بين النّاس أفضل رعيّتك في نفسك ، ممّن لا تضيق به الأمور ، ولا
الصفحه ٦٢ : الهمدانية أنّه قد جار في حكمه ، فبكى الإمام وقال في
حرارة :
اللهمّ
أنت الشّاهد عليّ وعليهم ، إنّي لم