الصفحه ٤٤ : ، وقد حفل كلامه بما يلي :
أوّلا : أن يكون القضاة الذين يعيّنهم للحكم بين الناس أفضل
الرعية في علمهم
الصفحه ٨٧ : قوم آخرين.
٤ ـ أن يساوي بين
الناس حتى في اللحظة والنظرة ، وهذا هو منتهى العدل ...
ويستأنف
الإمام
الصفحه ١٣٠ : (٢)
من عشبها فتربض؟ ويأكل عليّ من زاده فيهجع (٣)!
قرّت إذا عينه إذا اقتدى بعد السّنين المتطاولة بالبهيمة
الصفحه ١٤٦ :
إذا كنت مظلوما
فلا تلف راضيا
عن القوم حتّى
تأخذ النّصف واغضب
الصفحه ٢٦ : ، والتي كان منها أنّه نقل إليه
أنّ واليه على البصرة عثمان بن حنيف قد دعي إلى وليمة قوم من أهلها ، فمضى
الصفحه ٨٤ :
وانتدب الملا
وكان غياث القوم
نصر مواشك
إذا ابتدرت يوما
قبائل مذحج
الصفحه ١٧٦ : ؟
فهبنا أمّة ذهبت
ضياعا
يزيد أميرها
وأبو يزيد
أتطمع في الخلود
إذا هلكنا
الصفحه ١٤٨ : عليّ أمير المؤمنين إلى زياد بن
عبيد ، سلام عليك.
أمّا
بعد ، فإنّي بعثت أعين بن ضبيعة ليفرّق قومه عن
الصفحه ١٢٧ :
مقرة
(١) بلى! كانت في أيدينا فدك من كلّ ما أظلّته
السّماء ، فشحّت عليها نفوس قوم (٢) ، وسخت عنها
الصفحه ٧٦ : مالك ، وحكت كريم صفاته وقد جاء
فيها :
من
عبد الله عليّ أمير المؤمنين ، إلى القوم الّذين غضبوا لله حين
الصفحه ٧٨ : وهو أولى بها من غيره ، وما كان يدور في خلده
أنّها تنصرف عنه إلى غيره ، ولم يدخل مع القوم الذين
الصفحه ١١٤ : قد هممنا بالسّير إلى هؤلاء
القوم الّذين عملوا في عباد الله بغير ما أنزل الله واستأثروا بالفي
الصفحه ١١٧ : التحكيم ، وخرج يفسد الناس ، وقد
انضمّ إليه جماعة من قومه ، وكانوا نصارى ، فأخلّوا بشروط الذمّة ، كما ارتدّ
الصفحه ١١٩ : في
قومه ، وإنّه من أجلّ علماء وقته ، وعقلاء زمانه ، ونسّاك عصره (١).
وهو الذي روى دعاء
الإمام
الصفحه ١٢٥ : ، ومعرفة كاملة بالامور (١) ، وقد استعمله الإمام عليهالسلام واليا على البصرة ، وقد دعاه قوم منها إلى وليمة