الصفحه ٤١ : بمنزلة سواء ، فإنّ في ذلك تزهيدا لأهل الإحسان في
الإحسان ، وتدريبا لأهل الإساءة على الإساءة!
وألزم
كلاّ
الصفحه ٨٨ :
وهو
ألزم لكم من ظلّكم. الموت معقود بنواصيكم ؛ والدّنيا تطوى من خلفكم.
فاحذروا
نارا قعرها بعيد
الصفحه ٢٦ :
الإنسان وما يجب له وعليه في ظلّ الحكم والسلطان ، مثل الوثيقة الذهبية التي
أملاها الإمام عليهالسلام على
الصفحه ٥٣ : ويوهنه ، بل يزيله وينقله.
ولا
عذر لك عند الله ولا عندي في قتل العمد لأنّ فيه قود البدن (١).
وإن
الصفحه ٥٢ : عن مسألته ، ويحتجبون عنه.
ـ أنّ شكاوى الناس
التي ترفع إلى الوالي هي إمّا من مظلمة أو طلب انصاف في
الصفحه ٦٦ : الدّين ، واعتدلت معالم العدل ، وجرت على أذلالها السّنن ، فصلح بذلك
الزّمان ، وطمع في بقاء الدّولة ، ويئست
الصفحه ١٤١ :
لا
تبيد (١) والسّلام (٢).
وفي هذه الرسالة
المطالبة بضرائب الجزية ، وتقديم حساب ما صرفه منها في
الصفحه ٧٤ : ما ذكرت من
أمر عثمان فذلك أمر لم أقاربه ، ولم انتطف فيه (١).
وأمّا قولك : إنّ
صاحبي أغرى الناس
الصفحه ٣١ : الحسّاسة في جهاز الحكم الإسلامي ، فإن ادّيت على
الوجه الصحيح نجا صاحبها من عذاب الله وعقابه ، وإن لم تؤد
الصفحه ٥٨ : صاحبها فيها ، واصدع المال
__________________
(١) لا
تخدج
: أي لا تبخل.
(٢) يقصد بـ « المنعم
» دافع
الصفحه ١٥٢ : ، وزوج سيّدة نساء العالمين ، وأبو السبطين ، وصاحب
الولاية والاخاء في مائة ألف من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٥٩ : اختار فلا تعرضنّ لما اختاره.
فلا تزال كذلك حتّى يبقى ما فيه وفاء لحقّ الله في ماله ؛ فاقبض حقّ الله منه
الصفحه ١٥٧ : الجليل حذيفة اليماني واليا على المدائن ،
وهو من أبرز الصحابة في فضله وتقواه ، وكان يسمّى صاحب السرّ
الصفحه ١٧٣ :
تنفّرنّ بهيمة ولا تفزعنّها ، ولا تسوأنّ صاحبها فيها ، واصدع المال (٥)
صدعين ثمّ خيّره ، فإذا اختار فلا
الصفحه ١٤٦ : البصرة فجفاه
وأبعده وذلك لولائه للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقال فيه أبو الأسود :
ذكرت ابن