الصفحه ٢١ : بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ )
(١) إلى قوله : ( لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ )
، وهو
الصفحه ٥٢ : :
١. انّ علاج هذه
الاحتمالات ليس من وظائف الظواهر حتى يوصف كشف الظواهر عن المراد الجدي لأجلها بالظنيّة
الصفحه ١٠٢ : ومشاكل الأُمّة الإسلامية خاصة ، ومشاكل الأُمم عامة ، وبيان علاجها بما أرشد إليه القرآن من أُصول وتعاليم
الصفحه ١٨١ : مضىٰ ». (١)
فالقرآن منطو على
مادة حيوية قادرة على علاج الحوادث الطارئة عبر الزمان إلى يوم القيامة
الصفحه ١٦٣ :
وذلك
نحو قوله (
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا )
(١) ، وقوله : ( وَلَا تَقْتُلُوا
الصفحه ٢٤ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والقول بحجّية قول الصحابي بمجرّد
نقله وإن لم يسند قوله إلى النبي
الصفحه ١٥ : السؤال : فربما
يتصوّر أنّ حاجة القرآن إلى التفسير ينافي قوله سبحانه : (
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
الصفحه ٩٦ : كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ
أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ).
(١)
وقوله سبحانه
الصفحه ١٣٢ : عرباً في فهم مغزى قوله سبحانه :
( هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ
بِكُلِّ
الصفحه ١٦٤ : أنّ قوله سبحانه
: (
الرَّحْمَـٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ )
(٢) يشتبه المراد منه على السامع أوّل ما
الصفحه ١٧٨ :
وفي الختام نذكر
نموذجين من تأويل المتشابه وراء ما ذكرناه حول تفسير « الأيدى » في قوله سبحانه
الصفحه ١٩١ :
قوله
سبحانه : (
فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ )
(١) ، كما كتب
الصفحه ٢٥٠ : ، والروعة والجمال. وقد نسج قوله الشيخ والشيخة على منوال قوله سبحانه : ( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا
الصفحه ٢٥١ : : والدليل على بطلان هذا القول ، قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ
لَحَافِظُونَ
الصفحه ٢٥٢ :
في
حال بقاء التكليف. وأيّ قول أقبح من هذا ؟! ومن فتح هذا الباب لم يأمن أن يكون بعض ما بأيدينا