الصفحه ١٤٥ : الكتاب المحكم من سورٍ وآيات في الموضوع المدروس.
ب :
ترتّب الآيات فيه حسب نزولها ، لمعرفة ظروف الزمان
الصفحه ١٠٨ :
البذرة
فكانت به هذه الحياة النباتية المخصوصة ، وكذلك يقال في الحيوان والإنسان ، فكل أمر كلّي قائم
الصفحه ٢٣٨ : بهذا الكتاب.
وأيضاً كتب في الردّ
عليه معاصره العلّامة السيد محمد حسين الشهرستاني ( المتوفّـى ١٣١٥ هـ
الصفحه ١٦٥ :
الْأَبْصَارُ وَهُوَ
يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ ) (١) ، علم به أنّ المراد بالنظر غير النظر
بالبصر الحسي
الصفحه ٢٤ :
شاهدوه
من القرائن والأحوال عند نزوله ، ولما اختصوا به من الفهم التام والعلم الصحيح والعمل الصالح
الصفحه ٤٢ : يَفْتَرُونَ ).
(١)
إنّ هذه الآيات
يسودها كثير من الغموض والإبهام ، ولكن إذا رجعنا إلىٰ ما رواه المؤرّخون في
الصفحه ٧٨ : .
٢. كون الشيء واقعاً
في إطار الزمان ، فهذا الكم المتصل ( الزمان ) يحدّد وجود الشيء في زمان دون آخر
الصفحه ٦٨ : : « لأنّ الله تبارك وتعالى لم يجعله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس ، وهو في
كلّ زمان جديد ، وعند كلّ قوم
الصفحه ١٨١ :
فالتأويل هنا في
مقابل التنزيل ، فالمصداق الموجود في عصر الوحي تنزيله ، والمصاديق المتحقّقة في
الصفحه ٢٤٣ : يمكن أن يكون شيء واحد في زمان واحد متعلّقاً للأمر ورفعه ؟! فانّ تعلّق الأمر يكشف عن وجود المصلحة
الصفحه ٢٤٢ : ء هذا فالتأبيد على فرض صدوره من الكليم محمول على طول الزمان.
الثالث :
انّ النسخ في التشريع كالبداء في
الصفحه ٧٧ : للزم إمكانهما ، وذلك انّهما يشتركان في وجوب الوجود فإن لم يتميّزا لم تحصل الاثنينية ، وإن تميّزا لزم
الصفحه ٤٧ : يفسِّر ما يرجع إلى خلقة الإنسان في سور مختلفة على وجه ينطبق على تلك الفرضية.
هذا وكان السجال حادّاً
بين
الصفحه ٢٠٠ : الثالث في قراءة قوله سبحانه : ( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ )
(١) فأصرّ أُبيّ انّه سمع
الصفحه ٢٣٣ :
توفّاه
الله سنة ١٣٢٠ هـ. ق.
كان محدّثنا النوري
مولَعاً بجمع الأخبار وتتبّع الآثار ، وله في