الصفحه ٢٥١ : بذهنه
ويستدل بعقله فيجب أن يكون في أمر دينه على أضعاف هذه الحال فالغرر في أمر الدين
أعظم من الغرر في أمر
الصفحه ١٤ : تلامذة المرتضى
والشيخ (أي المفيد) ، والديلميّ ، والواسطي ، وسلار وأبي الحسن ابن شاذان القمّيّ
، وهو من
الصفحه ٣٥٦ : أنه لما حج
الرشيد ونزل في المدينة اجتمع إليه بنو هاشم وبقايا المهاجرين والأنصار ووجوه
الناس وكان في
الصفحه ١٦ : الرواة والعلماء من شيعة
وسنة ، وروى عن أكثرهم في كتابه (الكنز).
ومنهم :
١ ـ الشيخ المفيد أبو عبد
الصفحه ٢٠ : النسوات أمره بعمله الشيخ الجليل أبو
الكتائب أحمد بن محمّد بن عمّار بطرابلس.
١١ ـ الاستطراف فيما ورد في
الصفحه ٢١ : ـ الراشد أو (الرائد) المنتخب من غرر الفوائد وهو كتاب الأمالي
للشريف المرتضى.
٢٥ ـ جواب رسالة الأخوين
الصفحه ٤٢ : فأحكيه.
ثم إني كتبت كتابا
إلى بغداد إلى حضرة سيدنا الشريف المرتضى ذي المجدين رضي الله عنه وذكرت الشبهة
الصفحه ٤٥ : المرتضى في الأصول ،
ذكره الشيخ أبو جعفر الطوسيّ ، والنجاشيّ ، وابن شهر أشوب.
الصفحه ٨ : المتوفّى سنة (٤٠٣
ه).
ومن المعتزلة القاضي عبد الجبار بن أحمد
الهمذاني شيخ المعتزلة في عصره المتوفّى سنة
الصفحه ١٢ :
فقهاء طرابلس ، ومنهم
الشيخ الأجل السعيد أبو الفتح الكراجكيّ نزيل الرملة البيضاء». (١)
ويعزز هذه
الصفحه ١٨ : ه ، وأورد هذا الحديث في كتابه (تفضيل علي على
غيره).
٢١ ـ أبو جعفر محمّد بن الحسن بن عليّ الطوسيّ ، شيخ
الصفحه ٣٠ :
(الزاهد في آداب
الملوك) ، و (المجالس في مقدمات صناعة الكلام) لم يتم.
وألف للشيخ الجليل أبي
الصفحه ٩ :
وفي هذه الفترة بالذات أيضا ، استطاع
الشيخ المفيد وتلميذه الشريف المرتضى وتلامذتهما ، أن ينشطوا
الصفحه ٣٦٧ : الشيخ أحب إلي
من حيلة الشاب.
رب واثق خجل
اللجاجة تسلب
الرأي.
الطمأنينة قبل
الحزم.
التدبير قبل
الصفحه ٣٥٢ : بعمل الخير
قبل أن تشتغلوا عنه واحذروا الذنوب فإن العبد يذنب الذنب فيحبس عنه الرزق.
حدثني الشيخ أبو