الصفحه ٣٠٦ : بِهِ) ، أي : فيما افتدت به المرأة نفسها منه ، قال الفراء :
أراد بقوله (عَلَيْهِما) الزوج دون المرأة
الصفحه ١٤ :
أن يكون عن المعصوم أو غيره فمنه ما يمكن معرفة الصحيح منه والضعيف منه ما لا
يمكن.
أما ما يحتاج إليه
الصفحه ٦٣٣ : وابن المبارك وأصحاب الرأي.
[واختلفوا في
لمس الرجل المرأة كما بيناه](١) واختلفوا في مس الفرج من نفسه
الصفحه ٣٥٨ : » (٢) اعتراف بالشك على نفسه ولا على إبراهيم لكن فيه نفي
الشك عنهما بقول : إذا لم أشك أنا في قدرة الله تعالى على
الصفحه ٣٤٧ :
فهو غشية ثقيلة تقع على القلب تمنع المعرفة بالأشياء ، نفى الله تعالى عن
نفسه النوم لأنه آفة وهو
الصفحه ١٥١ : بن أبي طالب رضي الله عنه
والكلبي والسدي : إنها قالت لهما [حين سألاها عن نفسها](٢) : لن تدركاني حتى
الصفحه ٦٣٠ : العيد في «الإمام»
: ومن العجب كون ابن القطان لم يكتف بتصحيح الترمذي في معرفة حال عمرو بن بجدان مع
تفرده
الصفحه ٢٠٨ : (٣ / ١٤٠ ـ ١٤١)
والبيهقي (٨ / ٣٨ ـ ٣٩) وفي «المعرفة»
٤٨٣٠ كلهم عن محمد بن عجلان عن عمرو بن شعيب به ، وهذا
الصفحه ٤٥ : وإعلامه ، ومعرفة أسباب
نزوله وأحكامه والوقوف على ناسخه ومنسوخه ، ومعرفة خاصّه وعامّه ، ثم هو كلام معجز
الصفحه ٦٩ : : مصعد يصعد إليه من معرفة علمه ، ويقال : المطلع
الفهم ، وقد يفتح الله على المدبّر والمتفكر في التأويل
الصفحه ١٧٢ : الكوفة
نصب على القطع ، أراد به ملة إبراهيم الحنيف ، فلما أسقطت الألف واللام لم تتبع
النكرة المعرفة فانقطع
الصفحه ٦٢٩ : بهذا الإسناد.
ومن طريقه أخرجه البيهقي في «المعرفة»
(١ / ٤١٢) و (٤١٣).
وأخرجه أحمد ٦ / ٩٧ والطحاوي
الصفحه ٦٣٤ : في «المعاني»
(١ / ٧٤) وابن حبان ١١١٨ والحازمي في «الناسخ
والمنسوخ»
ص (٤١) والبيهقي في «المعرفة
الصفحه ٩ : دقائقه.
ولا حصول لهذه
المقاصد منه إلا بدراية تفسيره وأحكامه ، ومعرفة حلاله وحرامه ، وأسباب نزوله
الصفحه ١١ : المعرفة ، واستعنت أيضا بكتب المؤلف مثل
كتاب «شرح السنة» و «الأنوار في
شمائل النبي المختار» وكتب الحديث