الصفحه ١٣٤ : الهواء ، وامتزجت الأمهات ، فانعصر البخار بذلك
السحاب ، بتدافع جرم الهواء الذي يقال له : الريح. فأمطرت
الصفحه ١٤٢ : ،
المتجمعة من
__________________
(١) يذهب الإسماعيلية
إلى أن الله تعالى حرك الفلك فصعدت البخارات الحادثة
الصفحه ١٤٤ : دم الطمث وتلطف بحرارة الجسد حتى يصير كالدهن ، فيكون بقدرة
الله تعالى غذاء لتلك الجملة ، لا كما تظن
الصفحه ١٥٨ : واللميات ، بعد أخذه عليهم عهد الله المؤكد ، وميثاقه المغلظ (٥) المشدد ، والوحي متصل به غير منفصل ، والعلم
الصفحه ١٦٠ : ، صعد العاشر
بصعوده وخلافته له. لأن ذلك الإمام كان ظهوره بعد السبعة الآلاف ، التي ذكرناها.
فكان عقلا
الصفحه ١٦١ :
ذكرناه ، وذلك أن يكون في كل عشرة آلاف سنة قيام صورة كما قال مولانا أمير
المؤمنين صلوات الله عليه وآله في
الصفحه ١٦٢ : نبين ذلك في
موضعه ، ونوضح كيفيته إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) الآلاف : آلاف في
الصفحه ١٦٧ : مقاما وإماما لكل إمام في دار
الدعوة. فذلك على هذا النظام وعد الله عباده الأخيار بذلك بقوله تعالى
الصفحه ١٦٨ :
كالرأس ، والعالم
بأسره كالجسد. وقد صورنا صورة ذلك ليقرب إلى أفهام الطالبين إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٨١ : . وكذلك الحسية هي ممثول الحديد ، والناطقة مثل النار فتكون
متصورة لذلك النور ، ولا خروج له عنها إلّا بالضد
الصفحه ٢١٠ :
وأقامه له في
رتبته ، فلم يزل في كفالته وحضانته ، فكان أبو طالب عليهالسلام السابع الرابع. ومحمد
الصفحه ٢٣٩ : الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ. لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) (٢). أي قل أمر من الله تعالى من جهة
الصفحه ٢٦٢ : وضعفه ، ويشير أيضا بأن القائم صلوات الله
عليه إذ قد صار في مرتبة العاشر وخلفه ، وتولى الفعل في عالم
الصفحه ٢٦٦ : هذا العالم ، لكن لما كان
هذا التقدير من الله عزوجل أن لا يشبهه أحد من خلقه وجب أن يكون المخلوق زوجا
الصفحه ٢٦٩ : جميع الخلق بعد إنذار حجته التي
تقوم قبله ، وهي التي قال الله تعالى سبحانه (لَيْلَةُ
الْقَدْرِ خَيْرٌ