الصفحه ٢٢٦ : من عول عليه في إقامة الحق وتعليمه لمن استجاب
من الخلق ، فغلب عليه الهوى ومال إلى الراحة والخنا
الصفحه ٢٤٣ :
، فما كان أكثر قياما بالأمر والنهي ، فهي مثلا من قرناء الأعضاء الرئيسية اللطيفة
التي يكون حسها (١) أكبر
الصفحه ٢٥٣ :
ودائرة السابع
سبيلها كدائرة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم مجمع الأجزاء وقبولها من قبل اتصالها
الصفحه ٢٦٧ :
ويرتب تراتيبه ليبلغ
بها الغرض. وإن النفس لما تحركت الحركة الكلية بمعونة علتها (١) وتقدير من الله
الصفحه ٣٠٣ : به يكذبونه ، ويتركون العبادتين
، ويخلون بها. والواحدة منهما لفي سجين. يقول : لفي البعد الأبعد من
الصفحه ٣١٠ : . يحيي بالعلم الحياة الأبدية. وإذا وجب من خالفه
القتل فقتله. فيمر إلى النار خالدا فيها. وإن ورد على النفس
الصفحه ٣٢ :
الباب الثّاني :
في القول على
الإبداع الذي هو المبدع الأول من حيث (١)
شرفه وفعله
ووحدانيته
الصفحه ٤٨ :
رفعة وشرفا من
أبناء جنسه (١) ، إذ لم يفطنوا بما فطن به ، ولم يسارعوا إلى ما وقع عليه (٢) ، فعلم
الصفحه ٥٢ :
لجسمه هو الكمال
الأول (١). فإذا اتصل بالعلم والحكمة ، من قبل أولياء الله الذي هو له صورة ، كان له
الصفحه ٥٣ :
نقصانه ، أو إلى من وجد عنه ، فإذا كان متجاللا فهو دائم لا يستحيل (١).
ثم ان الإبداع
الذي هو المبدع
الصفحه ٦٣ :
وإذا كان غير
متكثر ، ولا جائز أن يكون كذلك ، وجب أن يكون شيئا لا يكون من ذاته ما لا يشبه
شيئا
الصفحه ٦٤ :
يكون الموجود عنه واحدا أحدا أولا. فلمّا لم يكن كذلك كان زوجا ، فلمّا كان زوجا
وجب أن يكون لكل من
الصفحه ٧٣ :
وهو كالأول في باب
كونه جامعا للكمالين ، وذلك أن جميع ما يختص المبدع ـ الذي هو العقل الأول ـ به من
الصفحه ٧٩ : كل واحد عن الآخر إلى الوصي.
وإن نور كل واحد منها ساطع سار فيما وجد عن الأول من الهيولى والصورة يعني
الصفحه ٨٤ : للعالمين جميعا ، للعالم الأعلى نفس ، وهم له عقل.
والتأييد إليه واقع ، وهو يتنفس إلى من دونه بما اتصل به من