الصفحه ٢٢١ : ) (٧) النظر إلى وجه علي عبادة. ويقول : ولاية علي حسنة ، لا يضر
معها سيئة. ويقول الحسنة حبنا ، والسيئة بغضنا
الصفحه ٢٥ : (١) ، وكل ينظر إليه على قدر صفائه ، أو كالناظر إلى وجهه في
المرآة. آنس إليهم لتثبيت الحجة عليهم ، إذ هم
الصفحه ١٤٢ : الحيوانات على قدر جنسه ، واستحقاقه لما يراد به. فالإنسان
المحمود المقصود بالنظر جثة من ألطف الماء وأعذبه
الصفحه ١٤٣ :
بعد نقاوة الأرض ممّا كان غشاها ، كما أن المرأة تحمل وتقبل النطفة ، بعد نقاوتها
من دم الطمث.
فلمّا
الصفحه ٨ : على كل عالم أن يعرف الصنعة على حكم النظر لا على حكم
التقليد ، ويجب على كل عارف (٤) أن يعلم بأن الوجود
الصفحه ٨٣ : ترتب أيضا
الهيولى والصورة وانقسامها إلى أبعاض عشرة من المحيط إلى عالم الكون والفساد
والعقول ممدّة
الصفحه ٥٠ : إذا أضيف
__________________
(١) نجد المؤلف هنا
يعمد إلى تطبيق نظرية المثل والممثول والظاهر والباطن
الصفحه ٢٠١ : ، «ع. م» (٣).
والغلف هي المرآة
المشاهدة التي يؤتم بها ، وتتبع وتنطق بالحكمة ، والكيفيات واللميات ، ويخبر
بالكائنات
الصفحه ٢٦٦ : وحدة الباري سبحانه وحاجتها إلى العقل الأول للاستفادة ، تستمد منه
لحاجتها إليه ، والعقل مستغن عن
الصفحه ٢٧ :
وقدر ، كان ذلك
الذي يحسبه تاما كافيا في الإخبار عنه تعالى منقلبا إلى صفة ما هو داخل في
الموجودات
الصفحه ١٠١ : يناسبها من جنسها ، ورددنا
ذلك إلى الآلات المحكمة ، القائمة في عالم الكون والفساد بالإنشاء والإبلا
الصفحه ١٠٦ : والذل ، والعجز والقدرة ،
والضعف والقوة ، إنّما هو باتفاق نظر الكواكب كما بينا في الشكل المحمود ، والشكل
الصفحه ٣١٠ : . يحيي بالعلم الحياة الأبدية. وإذا وجب من خالفه
القتل فقتله. فيمر إلى النار خالدا فيها. وإن ورد على النفس
الصفحه ٤٥ : ظهوره ، وترادف سروره ، ووقع عليه اسم
الإلهية من حيث ولهه في مبدعه ، وحيرته في كيفية إبداعه ، وأيضا بوله
الصفحه ١٢٤ : ، وعرصة الولاية ، وتكليف العبادة ، للرجوع
والعودة. فمن قبل وأطاع علا وبلغ إلى أعلى عليين ، ودخل الأبواب